طلب مساعدة
في صغري كاننت أمي تتعرى أمامي وخاصة بعد وفاة أبي. حيث أصبحنا ننام في نفس الغرفة... في بعض الأوقات كنت أستمني وأنا أشاهد أثداءها الكبيرة تحت الصدرية وأتخيل أني ألمسها وأجامعها. حتى لاحظت أمي المني الكثير في ملابسي وفراشي الذي كنت أتعمد إظهاره لها. وفعلا ذات صباح أمي قررت التكلم معي حيال الموضوع. هنا اعترفت لها بكوني معجب بها وأني أريد أن أرضعها.
صدمت أمي من كلامي وهنا تغيرت الكثير من الأمور حيث أصبحت تحافظ على مسافة بيننا وأصبحت تلبس تي شرت فوق الصدرية قبل النوم.
كنت لا أطيق ذلك لأنني كنت معتادا على الاستمناء وأنا أنظر إلى صدرها فقررت التحرش بها. اقتربت منها وقبلتها لخدها فاستيقظت وقالت لي ماذا تريد فقلت لها أريدك أنت وباشرت أتحسس أثداءها. بدأت في الصراخ ودفعتني منها هنا رجعت إلى عقلي وذهبت إلى النوم. في الغد وأثناء الفطور قلت لها أني أحبها وأريد أن أقبلها وأرضعها فقط ثم تعود الأمور لمجاريها وبعد أيام من الإلحاح قررت أن تلبي طلبي.
في تلك الليلة قبلتها ورضعتها ونكحتها وفعلت بها ما يفعل الرجل بزوجته. اعتدنا الأمر مع الأيام. أصبحنا نقوم بالأمر يوميا لدرجة أني أصبحت أتفنن في الجماع الأمامي والخلفي حتى أنها تلحس لي عضوي. في بعض الأوقات أنسى بأنها أمي.
أريد أن أخرج من هذه الحياة الشاذة
أريد أن أتوب، ولكن...
12/3/2023
رد المستشار
الابن المتصفح "إبراهيم" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك خدمة الاستشارات بالموقع.
ما تقوم به أنت وأمك إن صدقت روايتك -ولا أكاد أظن ذلك-هو جريمة في كل القوانين والشرائع بما فيها شريعة الغاب... ليست مرضا نفسانيا إذن هذه الحياة الشاذة وإنما انحراف أخلاقي بين بالغ عاقل وأمه، يذكرنا بصاحب استشارة: أنا وأمي: أنت مريض وهي مريضة!
وصاحبة استشارة: من الخلف والأمام ابني يعاشرني كي أنام! وبداخل كل من الاستشارتين ارتباطات لحكايا أكثر سوءًا مع الأسف.
ختاما تقول: (أريد أن أخرج من هذه الحياة الشاذة أريد أن أتوب ولكن.) عليك أن تلغي ولكن تماما ولا أحد غيرك يعرف كيف... ولا أحد غيرها كذلك، بعد سد الاحتياج المزدوج سيكون الخروج ممكنا إن أردتما التوقف جديا عن هذه الجريمة.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين.