الخيال الجنسي والكفرجنسي بين الذنب والوسواس

رد المستشار

الابن المتصفح الفاضل "آدم علي" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك خدمة الاستشارات بالموقع.
 
سبع سنوات من معاقرة أفلام تصوير البغاء، ليست مرضا ولا إدمانا من النوع المستعصي، بل هي اختيار عليك أن تبقى عليه ولا تشتكي.. أو أن تتوقف بالكامل عنه... وهنا ربما يجوز الحديث عما تبقى من مشكلات بعضها يمكن التعامل معه، وبعضها ستعاني منه لفترة قد تطول، باختصار لا فائدة من أي شيء تفعله ما لم تتمكن من التوقف عن معاقرة الإباحية.
 
 اقرأ على مجانين:
 الاعتمادية على المواد الإباحية
 
لا نستطيع اعتبار الأمر قهريا أو لا إراديا يا "آدم علي" ولكن بإمكانك التوبة مع التوقف عن مشاهدة الإباحية أيا كان نوعها، والله يغفر الذنوب لمن يشاء من عباده، وأما الرد على أمنيتك الأخيرة (أتمنى ألاقي حل في نفسي) فلابد أن يتضمن الحل السعي في حياتك بجدية أكبر ومحاولة تطوير مهاراتك المهنية والاجتماعية واقعيا وليس على النت، وأن تدرب ذاتك على الجلد وعدم اتباع الرغبات... وقد يكون الزواج خيارا يساعدك.
 
 اقرأ على مجانين:
 إدمان العادة السرية والمواقع الإباحية: أيهما نعالج؟
 دموع الندم المواقع الجنسية: برنامج عمل
 العادة السرية: برنامج إيقاف
 الحوار حول الجنس: متى ستمارسون؟
 استشارات وقف الإباحية
 
 ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات.

المستشار: أ.د وائل أبو هندي