السلام عليكم
كانت في الإعدادية عندما رأيتها نائمة على بطنها في ليلة صيفية وترتدي جوب لونها أبيض منقطّة باللون الأحمر وأثارتني أردافها المستديرة البارزة، وفكرت كثيراً أن أتحسسها وأنا لا أعلم هل ستستيقظ أم لا!! وفي لحظة قررت أن ألمسها لمسات خفيفة وأري ما سيحدث، ولكنها ظلت نائمة فبدأت أضع يدى كاملة على مؤخرتها وبدأت أداعبها لدرجة أنني شعرت بانتصاب شديد ثم انصرفت
وأصبحت بعد ذلك كل ليلة أنتظر دخولها في النوم وأبدأ في مداعبتها دون خلع ملابسها، وتصاعد الأمر بتقبيل شفتيها وأمسح بيدي على شعرها وأحاول فتح عينيها برفق لأتأكد أنها نائمة ثم أقوم بشم وتقبيل أردافها وأتحسسها بوجهي، وعندما قبَّلتها من شفتيها للمرة الأولى حدثت رعشة خفيفة في جسدها جعلتنى أنتفض قلقاً من استيقاظها واكتشاف ما يحدث، لكنها تابعت في نومها وانتابني إحساس أنها تشعر بما يحدث لكنها مستمتعة
واستمر الوضع حتى أصبحت في الصف الثالث الثانوي، وخلال تلك الفترة بدأت أتلصص عليها وهي تستحم وأقوم بشم ملابسها الداخلية وبدأت تلاحظ لأنني وصلت لمرحلة أريد أن أخلع ملابسها وأعاشرها ولكنها بدأت تأخذ حذرها إلى أن رحلت لمكان آخر لا أعرفه
لا زالت رغبتي في مضاجعتها تسيطر على كياني لدرجة أنني أفكر في عمل "عمل سفلي" يجعلها ترجع وتراني كعشيق مستعدة أن تمنحه جسدها راغبة ودون تردد.
بماذا تنصحونني؟؟!!
18/12/2023
رد المستشار
الحقيقة التي لا تخفى على كل من يقرأ هذه الرسالة هي أنها ليست باستشارة وإنما سرد سخيف مبتذل يمكن أن يكون حقيقة وهذا يعكس السقوط الأخلاقي لمن كتبها أو تكون مجرد خيال أو استفزاز للموقع وهذا أيضاً يعكس السقوط الأخلاقي لمن حررها.
لا يحتاج الإنسان المستقيم أن يختفي وراء بيانات مزورة مثل اسم المعذب والمقنع تحت عنوان اشتهيها وما أقذر هذا التعبير. ثم يأتي النص عن اعتداء جنسي على فتاة قاصرة بدون أي شكوى.
إذا كنت تمتحن الموقع فتوقف عن كتابة هذه السخافات.
وإن كان ما تكتبه حقيقة فأنت لا تختلف عن أي مجرم تمت إدانته بالاعتداء الجنسي.