وسواس الطهر من الحيض! وسواس الكفرية!
وسواس2
أضفت بعض الأشياء، السلام عليكم، أنا عندي مشكلة في وسواس النجاسة فترة طويلة خاصة المذي على الملابس ولا أعرف كيف يتم تطهيره هل يصب عليه الماء ويدلك؟ وما معنى ينضح لا أفهم!! والنجاسات بشكل عام أتعبني الموضوع جدا فوجدت الراحة في إني أجمع الصلوات كلها بوقت واحد وأكون قبلها سابحة ومغسلة ملابس طاهرة وأنظف المكان الذي أصلي فيه بماء وأصلي على هذا المنوال لفترة يمكن سنة ونصف أو سنتين لا أذكر بس استمريت فيها فترة.
وكان يمر رمضان وكنت مستمرة بنفس هالشيء كنت أصلي بطهارة بعدين أرد ألبس لبسي المتنجس وأصوم بس جائني من فترة وسواس أن صيامي الذي صمته بها الفترة التي أصوم فيها صيامي مو مقبول بحكم إن المفرش الذي أنام فيه والوسادة جسدي وجهي عند فمي وعلى فمي أكيد في نجاسة؟ فأكيد ابتلعتها وأنا صائمة وصومي فسد وطول هالفترة عليّ صيام قضاء ويمكن كفارة ومو عارفه وش أسوي
أنا قبل الأذان كنت أغسل صوب فمي بماء وأنفي لو في نجاسة تروح بس قال لي مسكت النجاسة بيدك وأنت تمضمضين أكيد دخل الماء في فمك في نجاسة وابتلعت وأنت صائمة وفطرت حتى يوم كنت أنام، كنت أنام بوضعية ما يمسك الفراش ولا المخدة وجهي بغرض إن النجاسة ما تمسك شفاهي وحولها. وكنت أستيقظ من نومي إذا مسك وأروح أغسل بحكم إن ما أبغي أبلع النجاسة وبدأت أشك أن قبل لا أغسل بلعتها ولا أعلم أيضا عندما أخرج كان الشيله من الهواء تمسك طرف شفتي وأنا عندي الشيله نجسة وإذا ابتلعت النجاسة؟ هل أعيد قضاء اليوم؟
أعلم الذي أقوله جنون لكن لا أعرف ماذا أفعل لأن عند كل انتهاء صيام كان عندي إني صمته صحيح ولم أفطر ولم أبلع شيء وبدأت أشك هل يجب عليّ القضاء وإخراج كفارة؟ وعليّ 12 يوم صيام من رمضان هذا ولا أعرف ماذا أفعل؟ أيضا لأني نسيت أن أضيف عندما كنت أنام أشك إذا وأنا نائمة لفيت ومسك وجهي وشفاهي المخدة أو المفرش المتنجس وأنا لا أشعر لأن عندما أستيقظ أكون نائمة دون أن يمسك لأغسل فمي وأبلع وإذا حدث ذلك كان في نجاسة هل عليّ قضاء؟
أعلم الذي أقوله جنون وأنا مصدومة من نفسي كيف صمت بها الطريقة وكنت مقتنعة أن صيامي صحيحا لكن أريد أن أبدأ بصفحة جديدة وأشعر بالجنون كيف أبدأ وأنا لا أعرف حكم هذا الذي فعلته وإذا أسلمت وأنا عندي لا يجب القضاء ولا الكفارة وهو يجب وأكون كافرة طول هذا الوقت؟ أحتاج أن أعرف لكي أعرف ماذا أفعل.
قمت بإضافة كم سؤال فلا أعرف نظام الموقع هل تصلكم جميع استشاراتي تحت اسمي أم تصل منفردة
أنا بسبب الوسواس تركت الصلاة فترة طويلة يمكن 8 وأنا أدري أنها واجبة لكن كل ما أسمع طاري الصلاة أقول لا أريد أن أصلي ولا أعرف إن كنت قلت يكون بنية الكسل أم جحود الوجوب وأنا فعلا أعلم أنها واجبة ولا أنكر بس بدأ يوسوس لي الشيطان إني أقول إنها مو واجبة وإن مرات بها الفترة كنت أبغي أصلي بس أتكاسل من الطقوس التي أسويها فأقول المرة الجاية أو لا أريد أن أصلي فبدأت أشك هل قلت لا أؤيد أنها ليست واجبة أم لا أريد تكاسل وبالأمس من شدة محاولتي للتذكر في أمور صيام رمضان والقضاء وأجبت لنفسي إني لم أنكر وجوب الصلاة عندما أتى عند القضاء قلت القضاء واجب علي بعدين سمعت صوت داخلي يقول مو واجب علي القضاء وكأني أقنعت نفسي بعدين سمعت صوت داخلي يقول أنكر وجوب القضاء علي وعندما بحثت طلع قضاء الصلاة لا يوجبه بعض العلماء فلا أعرف هل كفرت ولا لأن وقتها أقنعت نفسي إني كفرت وكيف يجب أتوب هل أقول لا أنكر وجوب قضاء الصلاة وكل مرة أقولها أسمع الصوت داخلي يقول بلا تنكرين لا تؤمنين قضاءه عليك، وأريد أن أغتسل الآن وأنا الآن لا أصلي لا أعرف ماذا أفعل لأرجع إلى الإسلام كيف أتشهد وكيف أرجع وكيف أتوب من الذنب وأسمع صوت يقول الكفر أفضل أرجوكم ساعدوني لا أعرف ماذا أفعل؟؟
بسبب هالوساوس استثقلت الصلاة والصيام الجميع يفرح بهم وأنا العكس لا أعرف ماذا أفعل وأنا الآن في حالة اكتئاب لا آكل ولا أشرب وأشعر بالمرض أرجو بأن لا تتأخروا عليّ، أعلم الذي أقوله جنون لكن لا أعرف ما الحالة هذي التي وصلت لها لأني لم أكن هكذا من قبل
هل يجوز أخذ قول عدم لزوم قضاء الصلاة لشيخ الإسلام ابن تيمية للعامد تركها؟ وإذا اختلط علّي الأمر إذا كانت عمدا أم جاحدا لوجوبها هل يجوز الأخذ بقول الاثنين للعامد والجاحد بعدم القضاء؟ لأن عند فترة تركي للصلاة كنت عامدة لتركها وبدت أوسوس لو لم أكن عامدة بل جاحدة لوجوبها؟ وعند الرجوع للإسلام هل تكفي الشهادة؟ وإني لست جاحدة لأي فرض فرضه الدين الإسلامي ولا أخالفه وأتوب من كل شيء يخالف الدين قمت بفعله؟ أم يجب أن أقول وأذكر بالتفصيل ما قمت بقوله وفعله وأني أتوب منه؟ وإذا كنت مرتدة وكان عليّ غسل حيض أو جنابة أو الاثنين معاً فهل يجوز جمع نية غسل الحيض والجنابة دون نية غسل الدخول للإسلام لأني سمعت بأنه ليس واجب؟ هل يجوز؟ وعند الانتهاء من الغسل والتشهد تذكرت بأن قبل الغسل والتشهد لم أتب من شيء معين يخرجني من الإسلام لكن نيتي كانت هي الدخول للإسلام فهل أعيد الغسل والشهادة مرة أخرى؟ أم يكفي أن أتوب من الذنب وحده دون الإعادة؟
ماذا أفعل إذا قلت من دون لا أشعر أني أنكر وجوب الصلاة أو العبادة أو شيء في الدين أو إني أفعل الشيء هذا بنية الكفر أشعر بالجنون فلا أستطيع التفكير إلا بهذه الطريقة كل ما أفعله باسم الكفر نيتي إن فعلت هذا فهو في نيته الكفر ومن كثر الأشياء التي قلتها أخاف أتوب من نص ونص لا وأغتسل وأتشهد ولا يقبل ما هي الطريقة الصحيحة لطريقة الشهادة للدخول؟
6/1/2024
رد المستشار
الابنة المتصفحة الفاضلة "M" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك ومتابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
كل الأعراض التي تصفينها في هذه الإفادة تندرج ضمن عرض شائع من عروض الوسواس القهري هو وسواس قهري العبادات وتحديدا التهيؤ للعبادة بالتطهر والذي يتخذ صورة وسواس النجاسة، كذلك تبدو معرفتك الفقهية متواضعة إلى حد كبير وهو ما يعطي الوسواس فرصة أكبر ليسخر منك.
تسألين بداية عن معنى النضْح والنضح ببساطة هو الرش الخفيف بالماء يعني دون الغسْل، وأما أن أوصلك المرض إلى أن (وجدت الراحة في إني أجمع الصلوات كلها بوقت واحد وأكون قبلها سابحة ومغسلة ملابس طاهرة) فهذا سلوك سيء غير مقبول من الناحية العلاجية ولا أظنه مقبولا من الناحية الفقهية خاصة والعلاج متاح للوسواس القهري، ويشمل هذا السلوك الجمع والتخصيص فأما جمع الصلوات فمسألة فقهية يقصد بها التخفيف في أحوال معينة وربما أفتى بعضهم بمثل هذه الرخصة لمريض وسواس إلا أن هذا يعيق العلاج مثلما يعيقه ترك الصلاة بالكلية (أنا بسبب الوسواس تركت الصلاة فترة طويلة يمكن 8 وأنا أدري أنها واجبة).
وأما التخصيص أي تخصيص ملابس معينة لأداء العبادة فهو من الناحية العلاجية احتياط تأمين يتدرج من تخصيص مجرد ثياب و/أو مكان للعبادة وصولا إلى تخصيص حياة كاملة أو ما نسميه الازدواج الإقصائي Execlusive Doubling وهي استراتيجية يعيش المريض من خلالها في عالمين منفصلين تماما أحدهما ملوث والآخر نقي تماما ومطابق للشروط الوسواسية، وكل احتياطات التأمين تعرقل علاج الحالة، وأما من الناحية الفقهية فإن هذا الشكل من التخصيص سلوك مذموم باعتباره تعمقا وتشددا لا داعي له.
وأما معاناتك الشديدة خوفا على الصيام من النجاسة فلا مكان لها إلا في مخاوف الموسوسين (صيامي مو مقبول بحكم إن المفرش الذي أنام فيه والوسادة جسدي وجهي عند فمي وعلى فمي أكيد في نجاسة؟ فأكيد ابتلعتها وأنا صائمة وصومي فسد وطول هالفترة عليّ صيام قضاء ويمكن كفارة ومو عارفه وش أسوي) شرعا النجاسة أو التعرض لها لا يفسد الصيام وأما أن تقولي إن النجاسة (إن كانت هناك نجاسة) تنتقل من المفرش و/أو الوسادة إلى جسدك إلى فمك فتبتلعينها وأنت نائمة (أكيد) فإن هذا كلام يخالف المنطق ولا يقنع أحدا، ويجب معه أن تتوقفي تماما عن تطبيق ما تقرئين من فتاوى على حالتك لأنها لا تخصك من قريب ولا بعيد.
ليس عليك قضاء ولا عليك استغفار ولا أنت تخرجين من الدين مهما حصل ومهما دار بعقلك أو جاء على لسانك، إذن لا داعي أصلا للسؤال عن (الطريقة الصحيحة لطريقة الشهادة للدخول؟) فلا علاقة لك بذلك وأذكرك بما قالته مجيبتك د. رفيف في ردها على أولى استشاراتك للموقع (ظاهر جدًا أن تركك للصلاة والصوم تكاسل ويأس بسبب ضغط الوسواس، وهو ما يحصل عند كثير من الموسوسين، وهذا لا علاقة له بالكفر لا من قريب ولا من بعيد، ولا تحتاجين إلى تشهد ولا إلى عودة إلى الإسلام، لأنك ببساطة لم تخرجي منه أصلًا... حالتك مجرد تكاسل وتبلد لأسباب مرضية، ويمكن علاجه. تابعي محاولاتك في الالتزام بالصلاة عسى الله يعينك ويعافيك. وأرجو أن تذهبي إلى الطبيب قبل أن تكبري أكثر ويزداد الأمر سوءًا).
ما يجب فعله وبسرعة هو التواصل مع طبيب ومعالج نفساني للحصول على التشخيص الكامل ووضع خطة العلاج.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعينا بالتطورات.
ويتبع>>>>>>: وسواس الطهر من الحيض! وسواس الكفرية! م1