وسواس الكفرية: و.ذ.ت.ق × ط.ب.ح.د! م
استشارة وسواسية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أبشركم أني في تحسن مستمر بفضل الله ثم بفضل متابعة الطبيب ومتابعة إرشادتكم، ولكن صار لي فترة كل ما جئت أدعو الله أو أصلي أشعر وكأنني أعبد الشخص الذي أمامي فطبقا نصيحتكم هنا لأحد الأشخاص بعدم التحاشي، حتى لو شعرت بالاقتناع بأنك فعلا تسجد أو تعبد الشخص الذي أمامك وهي فكرة وسواسية من الأخير.
وعندي استفسار آخر وهو أثناء مروري وسماعي المذياع الموجود بالمنزل كانت الآية "سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا ۚ" فأنا لما سمعت بدايتها عند قوله تعالى سيقول لك المحلفون من الأعراب شغلتنا... قلت آلهتنا، وكأنني أقصد بها آلهتهم وجائني شعور أنني أتعمد فيها الإساءة لله وأنني كنت أقصد ومتعمد ولا أدري والله ماذا كنت أقصد حقيقة الآن أشعر بعمه الدواخل وعقلي مشتت هل دخلت في دائرة الكفر أم حتى لو نطقت كم قلتم لي مسبقا لا علي شيءٍ وأنني لا أكفر مهما حصل مادمت قد وسوست مسبقا في دائرة الكفرية
أرجوكم أفتوني
هل ما فعلت صحيح بتجاهلي
18/1/2024
رد المستشار
الابن المتابع الفاضل "عبد العزيز" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك ومتابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
نعم صحيح تجاهلك وهو واجب عليك واسمه (الإصرار على تجاهل الوسواس الذي يؤذيني لأني خيرٌ منه عند ربي) ليس ناصحا أمينا يا "عبد العزيز" واطمئن والمسؤول أمام الله معالجك.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات.
ويتبع>>>>>>: وسواس الكفرية: و.ذ.ت.ق × ط.ب.ح.د! م2