|
| 
|
وسواس الصلاة: القطار أحادي الوقوف! م1
الوسواس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أولا أنا مريضة وسواس قهري من فترة طويلة وبحاول أجاهد نفسي بس وقفت أخد العلاج لأنه كان بيتعبني جدا وخصوصا أني طالبة مكنتش بقدر أكتب بسبب وجع إيدي من العلاج وعلى طول نعسانة وتعبانة فوقفته ومستنية الإجازة الكبيرة عشان آخده تاني.
لكن دلوقتى أنا داخلة على إجازة نص السنة وكنت بأخد برشام يأخر الدورة عشان إجازتي صغيرة وكان هيكفي إني أكون مش بصلي فيها وأعمل اللي أنا عايزاه كنت هبات مع قرايبي وكان عندي فرح وكنا هنروح لناس قرايبنا ونقعد كام يوم لكن البرشام معملش مفعول المرة دي وجت ومش هقدر أني أعمل أي حاجة في الإجازة ومن ساعتها وأنا بعيط
فكنت عايزة أعرف هل لو ما صلتش وأنا عند قرايبي وبعد كدا عوضت الصلوات دي فهل عذري يشفع لي ولا لأ؟
لأن أنا قلت لهم أني مش هروح معاهم!!
20/1/2024
رد المستشار
الابنة المتابعة الفاضلة "Someone" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك ومتابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
نعتذر بداية لتأخرنا في الرد عليك لظروف تغيير المستشار، وطبعا مضت إجازة نصف العام واقتربت إجازة آخر العام فسامحينا يا "Someone".
عذرك مهما بلغ لا يعفيك من الصلاة، والأولى هو الانتظام على العلاج بعد تخفيض الجرعة إن قرر طبيبك المعالج ذلك علما بأن بعض عقاقير علاج الوسواس من مجموعة الم.ا.س.ا لا يسبب النعاس في شخص وقد يسببه في آخر بمعنى أن تغيير العقّار الذي سبب لك النعاس قد يكون خيارا متاحا لطبيبك.
لا يصح أن تستمري في سلوكك الحالي الذي يجعل الوضوء و/أو الصلاة مهمات شاقة تتعارض مع الحياة الطبيعية أو مع السفر والإقامة في غير بيتك، يعني تأخذين من الرخص الشرعية ما يكفي لزوال المشكلة (خلطة وساوس النجاسة والوضوء والصلاة) وتعالجي وسواسك في نفس الوقت لدى الطبيب والمعالج النفساني
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعينا بالتطورات.
تعليقات الأعضاء