إدمان الجنس الإلكتروني والتخيلات الجنسية على أمي
منذ 5 سنوات كانت بداية الجنس معي فكنت أشاهد جارتي وهي بملابس المنزل التي تكشف أكثر مما تستر وأشتهيها وأتخيلها وكانت هذه هي طريقتي لفعل العادة هذا طبعا بجانب الأفلام.
وبعد أن ذهبت جارتي بعيدا لم أجد أمامي إلا أمي كي أتخيلها فصرت لا أستطيع الاستمناء إلا مع تخيلها معي، ومع الوقت ذهبت لمواقع الشات العشوائي وأدمنت الكلام عنها مع الغرباء والآن أدمنت هذا وأنا أتكلم عنها مع الغرباء بأبشع التخيلات.
أنا لا أستطيع الزواج للحالة المادية ولا أستطيع التوقف عما أفعل أشعر أنه إدمان فما الحل؟
أمي للعلم لبسها بالمنزل خفيف ومكشوف لكن خارجه محترم وواسع
7/3/2024
رد المستشار
الابن المتصفح الفاضل "أحمد" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك ومتابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
بداية لا علاقة لما تلبسه الوالدة الفاضلة بهذه المشكلة، ولا علاقة كذلك للعادة السرية بالأمر، وإنما تأتي الكوارث دائما من الأفلام التي تشير لها أنت ببساطة (هذا طبعا بجانب الأفلام) وكأن استخدام المواد الإباحية أمر من المعلوم بالضرورة.
لست الأول (والنماذج في الإحالات أدناه) ولن تكون آخر من يتخيل أمه شريكة في الجنس، لكنك بسبب ثقافة الإباحية (التي يعيشها من يشاء أو يتورط) وجدت نفسك تستخدم تلك الخيالات نفسها أسلوبا لجذب آخرين عبر التشات وغيره، وهذه الدياثة الإلكترونية أيضًا واحدة من علامات التدهور الأخلاقي للبشرية بشكل عام، ومن علامات عدم النضج بالنسبة لك وأنت في منتصف العقد الثالث من عمرك.
وأما قولك (لا أستطيع التوقف عما أفعل أشعر أنه إدمان فما الحل؟) فهو تقرير غير صحيح، لأنك تستطيع التوقف إن أردت والتوقف هو فقط التوقف عن الإباحية الإليكترونية مواقع أفلام أو دردشة وليس التوقف عن التخيلات السوية ولا عن الاستمناء، إذا استطعت ذلك فسوف تحل مشكلتك بالتدريج وربما دون الحاجة إلى طبيب نفساني.
اقرأ أيضًا:
ماما تثيرني جنسيا: حاسس بالذنب!
ماما تثيرني جنسيا: انظر بعيدا يا ولد!
منذ البلوغ: أشتهي ماما جنسيا
ممكن أمارس الجنس مع ماما؟ مشاركات
المواقع الساخنة: وداعا للإدمان!
إدمان مواقع الإباحية والعادة السرية أيهما نعالج؟
إدمان الإباحية والدياثة: ثقافة الخواء الملتاثة!
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات.