وسواس الذنب التعمق و.ذ.ت.ق بحذافيره!
خروج الريح وترك إعادة الوضوء بحجة أنه لا يعقل أن أعيد الوضوء
أرجو أن تجيبوني مبكرا فضلا فضلا فضلا، أريد من الدكتورة رفيف أن تجيب، أنا أحسست بفقاعة عند الدبر فقلت لعلها ريح ولكني قلت علي الصلاة فليس من المعقول أن أعيد بعد أفكاري الوسواسية (ولست أعلم أشديدة أم لا)، ولا أظنها تعد سلس فهي وإن كانت لا تأتي غالبا إلا وقت الصلاة إلا أنها تأتي أحيانا ولا تأتي أحيانا، أو تأتي مع توتري النفسي ومرات لا، أنا بعد التجاهل أحس أني طبيعية جدا
ولكن إذا كان وقت الصلاة لا يزال قائما وأنا شفيت هل أعيد الصلاة التي تجاهلت وسواسي فيها وتبين أنه ليس وسوسة؟
وشكرا
23/4/2024
رد المستشار
أهلًا وسهلًا بك يا "نور" مرة أخرى على مجانين
قلت منذ البداية: (لعلها ريح). "لعلها" هذه يعني انعدام اليقين بخروج شيء، وانحصار الأمر بالشك والظن. وهذا لو حصل مع غير الموسوس لقلنا له لا تعد صلاتك حتى تتيقن 100% أنك أحدثت. فكيف وأنت موسوسة؟
كل الأحوال التي ذكرتها يبقى وضوؤك صحيحًا فيها، وليس عليك إعادة سواء كنت موسوسة أم غير موسوسة
وفقك الله
واقرئي أيضًا:
وسواس المبطلات: وسواس خروج الريح!
وسواس حفظ الوضوء: خروج الريح عمدًا!
وسواس خروج الريح: وضوئك صحيح ولو خرج ريح!