السلام عليكم
أنا موسوسة والحمد لله بدأت مرحلة العلاج وتحسنت في مسألة وسواس تقطير البول والريح بعد أخذي بالرخصة فأصبح شعور تنقيط البول يأتيني ربما مرة أو مرتين فقط في اليوم أو في صلاة واحدة في اليوم وبالأمس وأنا أصلي شعرت بنقطة بول كنت سأتجاهلها لكن جاء في بالي أنني الآن بعد تحسني يجب أن أعود للأخذ بأحكام الناس الطبيعية وأنني الآن لا أستحق الرخصة فحالتي الآن أفضل بكثير من قبل ومن وقتها وأنا أشعر بالخوف والاضطراب
مع العلم أنني لازلت موسوسة في أشياء أخرى أي أني لازلت لا أتيقن وأشك إذا كانت هذه قطرة بول حقيقة أم وهم أشعر بنزولها والحرارة لكني أعلم أيضا أن المسوس حسب كلامكم معرض للأحاسيس الكاذبة فماذا يجب أن أفعل الآن هل أستمر في أخذ الرخصة؟ ومتى أتوقف عن أخذها هل إذا تحسنت تماما وذهبت الوساوس؟
أخاف الانتكاسة ولا أريد أن أعود لنقطة الصفر لأن لدي وسواس في انتقاض الوضوء كلما توضأت إما أن أشعر بريح أو إفرازات أو قطرة بول
هل مهما اختلف الناقض للوضوء أتجاهل؟
17/5/2024
رد المستشار
أهلًا وسهلًا بك يا "منار" على موقعك، شرفت مجانين.
بالنسبة للرخصة، ينبغي أن تأخذي بها إلى أن تذهب الوساوس تمامًا، ولا يبقى من أثرها شيء...... فإذا رجعت بعد ذلك إلى الحكم الأصلي، ووجدت أن الوسواس سيعود، فهذا يعني أن عليك الأخذ بالرخصة طوال حياتك حتى لا تتعرضين للانتكاسة
عافاك الله
ويتبع>>>>>: إلى متى يستمر الموسوس في أخذ الرخصة؟ م