وسواس الكفرية: جنسية واستمناء وملابس وإباحية! م. مستشار
متابعة للاستشارة السابقة
مرحبا بكم من جديد، أنا منذ الاستشارة السابقة وأنا تارك تماما للعادة السرية والإباحية وأطلب من الله أن يغفر لي ويتوب علي ويسامحني وأسأل الله أن يخلصني من مرضي الأشد وهو الوسواس، ولكن كلام د رفيف زاد وسواسي حينما قالت "ومع هذه الاحتمالات، ومع ارتباط الوسواس بالمعصية، لا أستطيع الحكم بشيء، إلا أن أقول لك استغفر الله تعالى ولا تعد إلى معصيتك ولا إلى الاسترسال."
فهل ما فعلت يعد كفرا يلزم من تجديد التوبة وإعادة الدخول في الإسلام ونطق الشهادتين؟ لأني كنت موسوس في نطق الشهادتين مسبقا وتخلصت من هذا الوسواس بفضل الله عز وجل فهل ما فعلت هنا سيعيدني في نفس الدوامة أم فقط الاستغفار عما مضى وصدق التوبة دون نطق شهادتين وإعادة دخول في الإسلام يكفي
لأنني من الأساس لم أخرج من الدين وإنما فعلت معصية
أسأل الله أن يغفر لي ما مضى ولا حول ولا قوة إلا بالله
4/6/2024
رد المستشار
الابن المتابع الفاضل "Aggarawi" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك ومتابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
بل ما فعلته يعد معصية لا علاقة لها بالكفر ولا بالخروج من الملة، وكان هذا واضحا في رد د. رفيف ولم يكن يحتاج إلى استفسار منك جديد، إذن نحييك على بداية التزامك بالامتناع عن مشاهدة المواد الإباحية، ونتمنى لك دوام التوفيق.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعينا بالتطورات.