التوتر والطنين: ريسبردون وفينلافاكسين!
طنين الأذنين وخوف وهلع واكتئاب
أنا أعاني من خوف وهلع واكتئاب شديد وأخاف أن أمشي في الشارع لوحدي وأخاف من آراء الناس والأصوات العالية وأخاف حتى من الناس، ولدي طنين مستمر في أذني يشتد عند التوتر وغالبا ما أكون متوترا وقلقا وخائفا لدرجة الرعب مع شد في أعصاب الرأس وأحيانا شلل في قدمي من شدة الخوف والتوتر.
تم وصف دواء فنلافاكسين 225 مغ يوميا وريسبيريدون 2 مغ يوميا قبل النوم منذ مدة شهرين ولم تتحسن حالتي أبدا
هل هناك حل دوائي آخر لمشكلة الخوف والهلع والاكتئاب وطنين الأذنين الدائم المرتبط بالقلق والتوتر الدائم خاصة
19/6/2024
رد المستشار
الأخ المتابع الفاضل "Hussam" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك ومتابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
محتوى هذه المتابعة هو نفس محتوى استشارتك التي أجابها د. سداد وقد قال لك ضمن رده (لا يستطيع الموقع تقديم نصيحة مباشرة ولا يمكن أن تحصل على وصفة طبية دون مراجعة طبيب حيث تعيش. كذلك العقاقير لوحدها لا تكفي والعلاج نفساني كثير الاستعمال مع طنين الأذن ومع القلق والاكتئاب.)
والنصيحة التي أكررها لك هي أن تركز على علاج الأعراض النفسية (التوتر والقلق والاكتئاب) وليس مطلوبا فيما يخص الطنين إلا أن تتأكد من سلامة القدرة السمعية لديك، وأهمل الطنين لأنه ليس عرضا خطيرا بحال من الأحوال.
واقرأ أيضًا:
من وسواس لاكتئاب لقلق معمم م40
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات.