Igay-phobia ???
أنا في مشكلة حقيقة، مشكلة موجودة في حياتي كله، ليس لدي شيء محدد بل أكثر من أمر، وربما كله يعود لأمر واحد، لا أدري. كنت قد قرأت في علم النفس قليلا.
على أي حال أنا مهندس تخرجت حديث، تعرضت لأزمة في عملي بعد الثورة.
أنا حاليا دون عمل، ربما لأني لا أحسن التعامل مع الناس، أكون هادئ جد، ثم أنفجر دون أي سبب!!!
وهناك مشكلة أخرى: أنا لا أحب أن أجرب أي شيء جديد، بسبب هاجس الخوف.
ممكن أسافر للعمل خارج مصر لكن خائف، من عمل أي شيء بمعنى الجنس أو أي شيء في الموضوع هذا حتى داخل مصر!
ممكن أعمل في محافظة ثانية، لكن أيضا أخاف أن أعيش لوحدي فأعمل كل ما يخطر على بالي من الخيالات الجنسية أو أتعرض لخطر وأنا بعيد عن أهلي.
أنا من النوع الذي لا يحب أن يتحمل المسؤولية حتى في عملي أحب أن يحدد لي عمل أسير عليه.
عندي خوف من الزواج لأن به تحمل للمسؤولية. وأقول لو سأتزوج أريد زوجة تتحمل كل شيء وأنا أريح دماغي.
أنا من برج الجوزاء، وأحب عمل شيئين مع، عكس بعض في نفس الوقت. ولو فعلت واحدا أبقى في قلق وأنظر إلى الآخر وإن كان خطأ. حتى في عملي أكون في عمل شيء وأفكر في مجال آخر من نفس الهندسة وأفكر أني أعمل مشروع في مجال آخر تماما.
المشكلة الأخرى وأنا أعتقد أنها الأكبر: (أنا لم أمارس الجنس مع أحد، وأحاول منع نفسي من ذلك قبل الزواج حتى لا أقع في الزنا). أنا عندي ميول للجنسين، أنا أهتاج جنسيا من البنات ومن الصبيان أيضا وعلى نفس الدرجة.
أنا أعمل عاده سرية تقريبا كل يوم من وقت التخرج من الكلية. وقد تعرفت عليها بنفسي عندما لعبت بعضوي وشعرت بمتعة، فأكملت لغاية خروج المني. لم أكن أعرف ذلك ثم من كتب الدين فهمت.
أنا أعتقد أني وطول عمري حتى من 5 سنوات مضت كنت أميل فقط للنساء -أنا عمري الآن 27 عام- من 5 سنوات مضت شاهدت فيديو (بورنو) -أتمنى لو لم أشاهده- لولد صغير يمارس مع ست.
أنا كنت أنظر إلى الولد والحقيقة اهتجت منه هو أكثر، بعد ذلك أصبحت أبحث على هذا النوع من الأفلام رغم صعوبة ذلك لأنه غير قانوني فأنا على معرفة تامة بكيفية البحث عن طريق الكمبيوتر والانترنت.
ووجدت أيضا أشياء شنيعة جدا –ليس من سلوك بني آدم- أفلام لأولاد تمارس مع بعضها أو رجل كبير يمارس مع الأطفال من كل الأعمار من عمر 2 حتى 17 عام، بنات أو صبيان وكنت أتمتع... لكن كان في داخلي إحساس ثاني أن هذا خطأ والذي يفعله لا يفرق كثيرا عن الحيوان، وأحسست بذنب كبير.... الحقيقة كان من هذه الأفلام لأولاد عرب ومصريين مما جعلني أبكي في الحقيقة.
المهم أني أمنع نفسي أن أشاهد ذلك فأنا أهتاج جدا عند رؤيتها وأضعف، لكن أحاول أن أمنع نفسي بأي ثمن... حاولت أن استبدل هذه الأفلام بأفلام لما فوق 18 سنة لكن لستات أو رجال أو للاثنين مع بعض وأحيانا كاميرا لايف أيضا.. المهم أنا أريد أن أعرف كيف أستطيع ترك ذلك لأني خائف من الشذوذ وأن أمارس اللواط...أنا على السواء لا أريد زنا أو لواط الاثنين عندي واحد.. لكن كيف أوقف شهوتي ناحية الرجال... خاصة أني أحيانا كنت أرى ولد عمره 18 عام ويعجبني شكله وأبقى أنظر له وأتخيل أني أعمل معاه.
في الحقيقة أنا خائف أن أعمل غلط فعل، لكن لا أعرف أين الحل أو الطريق الذي يرجعني.
أنا أعرف ناس أجانب من خلال النت وهم شواذ، لكن هم عندي أصدقاء عاديين، أنا خائف إن سافرت أفجر أكثر ولا أعرف الحل.
أنا أحب الستات، وأشتهيهم، لكن لما أدخل على موقع لكاميرات البث المباشر أدخل على كاميرات الرجال لأني أعرف أتعامل معهم أكثر ونفهم بعضنا أكثر أما الست فهي مملة وبطيئة....
هل أنا عندي جاى فوبيا ؟؟؟ هل أنا بي سيكشوال ؟؟ أو أنا بي كيريوس ؟؟؟؟
أنا كنت طول عمري أهيج من الستات لكن ليس لي في فترة الطفولة أو المراهقة احتكاك جنسي ما مع البنات أو الصبيان... لكن وأنا مراهق كنت أعمل شيء وأتذكره ولا أدري ممكن يكون هو؟ أنا كنت أهيج لما أشوف نفسي عريان، وأستمني على نفسي في المرايا.
أنا قلت: أنا رجل. أي أنا من الأول كنت ميال للرجال ولم أنتبه ؟؟!!! هل أنا طبيعي؟؟ يعني طبيعي أن أهيج لما أشاهد رجل عريان؟؟ أنا فعليا بهيج على أي عريان صبي أو بنت، كبير أو صغير.
هل أنا مدمن جنس ؟؟ لكن أنا لم أفعل جنس حقيقي.
أنا ماذا بالتحديد وما هو علاجي ؟ ؟ هل أنا فضولي لأي شيء جديد ؟؟؟
أنا فعلا فضولي، وأملّ بسرعة، ولا أعرف الحل، أرجو الإفادة،
أنا فعلا قرأت كل الاستشارات الموجودة في الموقع، والقريبة مني، وقرأت في مواقع ثانية، لكن فعليا لم أستفد.
وأرسل "samozein" في نفس الساعة استشارة أخرى يقول فيها:
تحديد هدف ؟؟؟
بعد التخرج ليس لدي أي هدف.
لأريد أن أعرف: كيف أحدد هدفًا لحياتي؟ وكيف أسير فيه؟؟
أنا أرسلت مشكله قبل الآن باسم gay phobia ???
وأرسل "samozein" في نفس الساعة أيضًا استشارة أخرى يقول فيها:
هل أنا عندي اكتئاب ؟؟؟
أنا دخلت على هذا الموقع http://www.moodjuice.scot.nhs.uk/depression.asp في الحقيقة أحد أصدقائي على النت أعطاه لي.
تقريبا 99 % من الأسئلة عندي هل هذا معناه أني مريض بالاكتئاب؟
أنا ليس عندي هدف!
أحيانا أفكر في الانتحار، لكن لا أفعله لأني أجبن من ذلك.
أفكر: (إني يا ريت مكنتش اتخلقت أصل، حاسس إني مليش أي لازمه في الحياة).
أنا أرسلت قبل الآن مشكلتي تحديد هدف ؟ gay phobia ??? D…….@hotmail.com
17/03/2011
رد المستشار
• تقول أنك في مشكلة حقيقية موجودة في حياتك كلها، وليس لديك شيء مجدد بل أكثر من أمر، وربما يعود كله لأمر واحد، لا تدري، وتبرر ذلك بأنك لم تقرأ كثيرا في علم النفس.
• أنا أرى أنك كلك، كيانك، حياتك، تكوينك هو المشكلة، بمعنى أنه لا جزء صحيح منك، ولا سبب معروف وراء تلك الأزمة، فأنت المشكلة وأنت الأزمة، والوعي أو عدم الوعي بها ليست له أدنى علاقة بالقراءة في علم النفس، لكن بممارسة الحياة وخوض تجاربها، أعني أنك تفتقر إلى الحياة والحيوية، وتفتقد إلى أن تمشي في الوحل، فتتعلم كيف تحفظ توازنك –كما يقول المثل– وتحتاج لأن يُرمى بك إلى اليمّ لكي تتعلم فن العوم !
• تقول أنك مهندس حديث التخرج، تعرضت لأزمة بعد الثورة (ولعل هذا هو أهم جزء في رسالتك، لأنه مفتاح يفتح الموضوع من أبواب أتت فيما بعد في تسلسل رسالتك، لهذا أرجو أن تتابع برسالة تذكر فيها تلك المشكلة بالتفصيل، واضح أنها تسببت في أن تكون (حالياً بدون عمل)، وتفسر ذلك بأنك (لا تحسن التعامل مع الناس)، وتصف مزاجك بأنه يتقلب بين الهدوء والانفجار.
• تشكو مما تسميه (هاجس الخوف) من تجربة كل شيء جديد، وبالتالي قمت بعملية "إخصاء" لنفسك وعزلتها عن مجريات الأمور، فصرت لا تتمكن من السفر للعمل خارج مصر، وخائف من (تجربة الجنس)، وممكن تعمل في محافظة ثانية لكنك (يا أيها الطفل الكبير) تخاف أن تعيش لوحدك، خشية أن تقوم بتجربة كل ما تخطر على بالك من خيالات جنسية أو أن تتعرض لخطر وأنت بعيد عن أهلك.
• أغلب الظن علمياً – أنك لن تتمكن من تحقيق أي خيالات لك أو حتى تحاول تجربتها سواء كانت جنسية أم عادية.
• تـُرى ما هي علاقتك بأهلك (والدتك في الأساس) .. يجب أن تحدثني عنها وعن والدك وعن علاقاتك (داخل الأسرة)، علاقة والديك يبعضهما ولتصف لي جوّ البيت وشكله هل تم تعقيمك وتدليلك والخوف عليك لدرجة وقف نموك الشخصي والنفسي، الإنساني والحياتي !!
• أنت من النوع الذي لا يحب أن يتحمل المسئولية بل وتقول أنك (لو تزوجت) ستتزوج من امرأة (تتحمل كل شيء) وأنت (تريح دماغك) .. خد بالك من العبارات التي بين (القوسين) .. إن فيها لغة ومعنى لهما دلالة كبيرة على شخصيتك الاعتمادية، وعلى ثقافتك العامة وفلسفتك في الحياة التي ترتكز على التناحة، ربما أنت تريد امرأة تعمل وأنت تقعد في البيت (تـِسـَّيـَّقْ) وأنت (تنعم بمشاهدة التليفزيون)، وتنام حتى العصر، يمكن حتى في العلاقة الزوجية الجنسية .. ( أيضا تعمل هي كل حاجة، فتنام أنت على ظهرك منتظراً الفرج وهي ـ فعلاً ـ تعمل كل حاجة حتى لو استحال ذلك بعض الشيء تشريحياً).
• لقد رأيت (رجالاً) مثلك في (العيادة النفسية)، لا يتحملون حتى مسئولية أنفسهم، يعتمدون على كل حد، ونسوانهم تشترى لهم جواربهم وملابسهم الداخلية، وتقف مع العمال تطبخ وتنظف وتنجب وتدافع عن الأولاد والبيت وعن نفسها، نسوان (رجالة) بمفهوم الرجولة وليس بمعنى الذكورة أو التناسل، (نسوان تقرقش الزلط ورجالتها لا تتمكن من كسر البسكويت بأسنانها) .. أيضا هناك رجال بأنصاف لسان وربع مخ وقلة من الهمة وضياع للروح، أزواج لا يقودون سيارتهم ولا يؤكدون ذواتهم ولا يسعون في خير ولا شر، باهتون مائعون ماسخون بلا هوى أو هوية.
• وفجأة تحيل الأمر لبرج (الجوزاء) لا أدرى لماذا ؟! وتتدرج به في انه يفسر حبك عمل شيئين معاً، (عكس بعض في نفس الوقت)، لكن تبدو عاشقاً للأضداد وأيضاً ( ويا حسرة) تكون في (قلق) وتتشكك في الصح والخطأ، وتفكر في أمر آخر وفى مشروع آخر وأنت لا تتمكن لا من نفسك ولا من الآخر، لا من حاضرك ولا من مستقبلك، ولا تدرى ما هو حجم وتأثير ماضيك على تكوينك النفسي.
• تقول أن المشكلة الأكبر هي (عدم ممارستك الجنس مع أحد)، ( حاولت منع نفسك قبل الزواج حتى لا تقع في الزنا)، ولا اعتقد أن ذلك ليس بالسبب، لكن هو أنك خائف ليس من الله ولكن من الفشل وتفاجئنا بأنك (يا حبيب القلب ونور العين) ..عندك ميول للجنسين، وأنك تهتاج جنسياً من البنات والصبيان على نفس الدرجة (أعتقد من خلال خبرتي الطويلة في حالات الثنائية والمثلية الجنسية، ومن خلال تخصص تخصصي في الطب النفسي الجنسي، أن من يصرح بذلك مبكراً دون ـ تجارب ـ فالمسألة لديه ـ مشوشة ولا تعدو وأنها محض خيال، فقط ..لا غير).
• مرة أخرى تأخذنا إلى منطقة أخرى .. أنك تقوم بالعادة السرية تقريباً كل يوم من وقت التخرج من الكلية (اشمعنى!)، وتعرفت عليها بنفسك (معظم الأولاد كده).
• تعتقد أنك (وطول عمرك)، ( كنت تميل للنساء فقط، ثم ومنذ 5 سنوات شاهدت فيلم فيديو (بورنو) لولد صغير يمارس مع ست (تتمنى لو لم تشاهده) وهياجك (في خيالك الواسع) كان على الولد، وبحثت عن شكل تلك الممارسة في الأفلام (فقط)، ومارست البحث الشنيع عن ممارسات في كل الأعمار لدى كل من الجنسين (وفى داخلك إحساس بأن ذلك خطأ ومن يؤدى ممارسات شاذة وتصرح بأنك أحسست (بذنب كبير).
• بكيت لأن الأفلام الشاذة كانت لأولاد عرب ومنعت نفسك عن مشاهدتها درءاً لخطر (الإثارة المحرمة)، ومع أنك لم تمارس اللواط أو الزنا (فهما لديك سواء إلا أن خيالك المريض استمر في (عادته السرية مع نفسك داخل ذهنك المضطرب).
• ( خايف تعمل غلط) ولا تعرف أين (الحل)، ولديك أصدقاء أجانب شواذ وعاديين وخايف تسافر تفجر أكثر (والله ما هيحصل).
• أنت غاوي أن تكون مخالفاً (بحثاً عن التميز) في محاولة لإلقاء الضوء على نفسك، حتى ولو لم يرك أحد سواك، فتذكر أنك تحب الستات وتشتهيهم، لكن لما تدخل على موقع لكاميرات البث المباشر تدخل على كاميرات الرجال، لأنك حسب قولك (تعرف تتعامل معهم أكثر، أما الست فهي مملة وبطيئة).. حقيقة الأمر أنك (الممل والبطيء التفكير والبليد الكيان والمشوش الرؤية).. أنت (هواء من جوّه)، (كأنك مفيش) (الموضوع ليس قدرة على التعامل مع رجل أو ست لكنه القدرة على التعامل مع الحياة)، وهو في حد ذاته ما لا تجيده ولن تدركه إلا إذا عولجت من كل عقدك.
• وعندك (جاي فوبيا) عربي على إنجليزي يا مرسي ! يعني يا باشا (جاي فوبيا دي زي إسماعيلية رايح جاي، أو جاي أشوفك يا حبيب الروح) آه تقصد Phobia Gay الله يكرمك، ثم مرة أخرى تسأل بالعربي العنجليزي هل أنت Bisexual وأنك curious وتكتب الكلمتين كما تنطقان بالانجليزية بحروف عربية، ما هذا الغثاء تقصد هل أنت ثنائي الميل الجنسي وأنك مشتاق للمعرفة؟ ربما، فطول عمرك تهيج على الستات (مش منهم كما ذكرت) ولكن (خد بالك من ولكن دي) ليست بك في فترتي الطفولة أو المراهقة أي احتكاك جنسي ما مع البنات أو الصبيان (ودي هتفرق في إيه طيب ما هو ناس كثير كده !).
• وأنت مراهق كنت تفعل شيئاً وتتذكره ولا تدري ما يكون!، كنت تهيج عندما ترى نفسك عرياناً وتستنمي على نفسك في المرآة (هل هذا عشق جنسي ذاتي)، أم أنه عقلك المنشغل بكل ما هو غير مألوف، في حين أنك لم تجرب أي مألوف في أي وقت ولا في أي مكان! هل أنت نرجسي! ربما لكنه قد يكون نوعاً من النرجسية العبيطة (التي بلا دوافع ولا ديناميكيات).
• ثم تلقي علينا مرة أخرى بقنبلة أنك رجل وميال للرجال، وياللهول لم ننتبه لقولك وتسأل هل أنت طبيعي... لا... ليس لأنك شاذ ولكن لأنك مضطرب الذهن مشتت الشخصية، فارغ المحتوى.
• تحاول أن تؤكد على (مثليتك) بأهمية الهياج على رجل أو صبي أو بنت عريانيين كانوا أم لابسيين.
• وتسأل (هل أنا مدمن جنس)، السؤال له معنى التكوين العكسي Reaction Formation ، بمعنى (التمني) أي (إن نفسك تكون ذلك) هو على العكس أنت تبدو ASEXUAL يعني (لا جنسي) يعني (ولا حاجة).
• أنت تعاني من (الخواء) (الفراغ الداخلي الرهيب)، وأنت بالفعل فضولي وسؤالك عما إذا كنت (مكتئب) يكاد يدل على أنك فعلا مكتئب، وغالباً جداً اكتئاب يظهر في صورة (جنوح جنسي ذهني) محصور في مخيلتك وتفكيرك كما أنت مسجون داخل نفسك.
• لن تستفيد من أي استشارات قرأتها في موقعنا (مجانين) أو أي مواقع أخرى، استشارات قريبة منك، لأنك لا تحتاج إلى القراءة، فأنت تحتاج إلى (المواجهة، التأويل، التفسير والتوضيح) .. تحتاج إلى علاج نفسي مكثف بالحوار يعتمد على التحليل النفسي، هذا ما سنجعلك تعرف نفسك وتحدد هدفك ومسار حياتك.
• تفكيرك في الانتحار لا يمكن إهماله إكلينيكياً بمعنى أن علاقات الاكتئاب الجسيم تكاد تحدد هويتك النفسية.
• قولك بأنك (ياريت مكنتش اتخلقت أصلاً، وحاسس إن ملكش أي لازمة في الحياة) يدل على ما ذكرته أنا في بداية الرد وفي نهايته (كأنك مفيش) و (الخواء) يجب أن تملأ اللا شيء، الهوا، داخلك بما ينفع على الأرض، وعلى الله السلام.