أكرر أن :
البقاء في المجال العام/الشارع .. مفتوحا للحوار والمشاركة والمراجعة مستدفئا بالجموع .. تنام في الشارع، وتتغطى بالسماء، وتأكل وتتكلم
مع من لا تعرف، وتصلي وسط الناس، وتعيش حياة متقشفة .. تتذكر فيها:
إذا كنت صباحا، فقد لا تمسي .. وإذا كان المساء فقد يكون الأخير !!!
هذا إبداع خالص للمصريين من يوم 25 يناير، وما بعدها .. وحنين المصريين إلى الميادين هو حنين إلى هذه الحالة !!
ربنا ما يقطع لنا عادة .. برجاء الحرص على كل ما يحبب الجيران، وكل الناس .. في التجمعات السلمية .. كونوا الضيف الخفيف .. النظيف !!
ولتكن حشودنا ديمقراطية، ونحن نؤسس لديمقراطية الحشود!!
مسار الثورة 15 يوليو......قبل السحور .....
- أعتقد أن الانقلاب الحالي ومن يتخذ القرار فيه هم أكبر خلية نائمة مناصرة للإخوان!!! مستوى الانحطاط في الأداء عالي جدا .. نمووووذج !!
شوية بشوية الناس هتترحم على مرسي وأدائه (اللي كان منحط برضه!!!)
يعني هيكون الاختيار -في جانب منه- أي الأداءين منحط .. أقل !!!
- للتاريخ :
أنا حضرت أيام ما كان السلفيين والجهاديين مطلعين كتاب (القول السديد في أن دخول مجلس الشعب منافي للتوحيد!!)
النهارده .. الإسلاميين كلهم -بصدق، أو برجماتية- يدافعون عن الديمقراطية، ولا شرعية إلا للصندوق، وكده !!
هذه الأيام.. فيها تدريب مختلف لأغلبية كبيرة، وكتلة ضخمة تكسبها المدنية، والديمقراطية، وحقوق الإنسان!! بشكل كلي، أو جزئي !!
مش بعيد .. الفورة الجاية يبقى الإسلاميين هم اللي بيدافعوا عن مدنية الدولة والحياة المجتمعية المدنية -من منظور إسلامي، طبعا- لا أستبعد !!!
وساعتها هيقولوا للقوى المسماة بالديمقراطية والمدنية !!
موتوا بغيظكم
ده ربنا بيعمل فينا حاجات .. عجيييييييييييبة، والله !!
اللهم أرنا عجائب قدرتك .. أكثر !!
والمجد للشهداء .. دماؤهم قناديل تهدينا في درب حالك !!
مسار الثورة : 16 يوليو..... حسب مكانك .....
لو كنت قاعد في مدرجات الإخوان ومؤيديهم .... هتشوف الحرب على الإسلام مشتعلة ومستمرة !!!
ولو كنت قاعد في مدرجات خصومهم .... هتشوف الإخوان إرهابيين، والجيش وأمن الدولة بيطهروا البلد منهم !!!
ولو كنت قاعد في مدرجات الثورة .... هتشوف الصورة التاريخية المعتادة .. واضحة بلا رتوش:
سلطة .. تقتل .. شعبها !!
البقاء في المجال العام/الشارع .. مفتوحا للحوار والمشاركة والمراجعة مستدفئا بالجموع .. تنام في الشارع، وتتغطى بالسماء، وتأكل وتتكلم
مع من لا تعرف، وتصلي وسط الناس، وتعيش حياة متقشفة .. تتذكر فيها:
إذا كنت صباحا، فقد لا تمسي .. وإذا كان المساء فقد يكون الأخير !!!
هذا إبداع خالص للمصريين من يوم 25 يناير، وما بعدها .. وحنين المصريين إلى الميادين هو حنين إلى هذه الحالة !!
ربنا ما يقطع لنا عادة .. برجاء الحرص على كل ما يحبب الجيران، وكل الناس .. في التجمعات السلمية .. كونوا الضيف الخفيف .. النظيف !!
ولتكن حشودنا ديمقراطية، ونحن نؤسس لديمقراطية الحشود!!
مسار الثورة 15 يوليو......قبل السحور .....
- أعتقد أن الانقلاب الحالي ومن يتخذ القرار فيه هم أكبر خلية نائمة مناصرة للإخوان!!! مستوى الانحطاط في الأداء عالي جدا .. نمووووذج !!
شوية بشوية الناس هتترحم على مرسي وأدائه (اللي كان منحط برضه!!!)
يعني هيكون الاختيار -في جانب منه- أي الأداءين منحط .. أقل !!!
- للتاريخ :
أنا حضرت أيام ما كان السلفيين والجهاديين مطلعين كتاب (القول السديد في أن دخول مجلس الشعب منافي للتوحيد!!)
النهارده .. الإسلاميين كلهم -بصدق، أو برجماتية- يدافعون عن الديمقراطية، ولا شرعية إلا للصندوق، وكده !!
هذه الأيام.. فيها تدريب مختلف لأغلبية كبيرة، وكتلة ضخمة تكسبها المدنية، والديمقراطية، وحقوق الإنسان!! بشكل كلي، أو جزئي !!
مش بعيد .. الفورة الجاية يبقى الإسلاميين هم اللي بيدافعوا عن مدنية الدولة والحياة المجتمعية المدنية -من منظور إسلامي، طبعا- لا أستبعد !!!
وساعتها هيقولوا للقوى المسماة بالديمقراطية والمدنية !!
موتوا بغيظكم
ده ربنا بيعمل فينا حاجات .. عجيييييييييييبة، والله !!
اللهم أرنا عجائب قدرتك .. أكثر !!
والمجد للشهداء .. دماؤهم قناديل تهدينا في درب حالك !!
مسار الثورة : 16 يوليو..... حسب مكانك .....
لو كنت قاعد في مدرجات الإخوان ومؤيديهم .... هتشوف الحرب على الإسلام مشتعلة ومستمرة !!!
ولو كنت قاعد في مدرجات خصومهم .... هتشوف الإخوان إرهابيين، والجيش وأمن الدولة بيطهروا البلد منهم !!!
ولو كنت قاعد في مدرجات الثورة .... هتشوف الصورة التاريخية المعتادة .. واضحة بلا رتوش:
سلطة .. تقتل .. شعبها !!
ويتبع >>>>>: مسار الثورة .....17-19 يوليو : ضد التبسيط ......
واقرأ أيضاً: