بِطاقاتٌ! تُفْتَحُ باللمسِ1 !!
1- قُـلْ لوْ كانَ!
قُلْ لوْ كانَ البحْرُ دمي!!؛
لَسَفَحْتُ منَ الشوقِ بُحُـورا!
يَتَّـخِذُ الواحِـدُ.../
منْ هَذي الظُّلمَـةِ نُـورَا!
وَهُـيامًا ... مَسْحُـورا!؛
وَتَـلَذُّ على شَفتيْهِ الأسطورَهْ
حينَ يَضُمُّ عيونَ جَلالَتِها؛
في رَقْصَةِ حُبٍّ مَغْـرورَهْ!
... يَتَخَيَّـلُها...؛
في مِنْطَقَةِ الحُبِّ المَحْظُورَهْ!
قُلْ لوْ كانَ البَحْرُ دمي!
لَسَفَحْتُ منَ الحُبِّ بحـورا!
طاووس "زووم"
1,20 صباح السبت 18/3/2000
2- بالعَجَـلِ !!
هَـرَبًـا...
تحتَ قِبابِ الليلِ...
منْ أجلي؛
تَتَحَمَّـلُ وَحْشَتَها! منْ أجلي!
وَأنا لا أطلُبُ أكثَرَ منْ نُـورْ؛
لكنْ بالعَجَـلِ!!
فإذا تَحْتَمِلينَ النورَ إذا منْ أجلي!
فعلى عَجَلٍ
أرجوكِ على عَجَلِ!!
طاووس "زووم"
1,26 صباح السبت 18/3/2000
3- لا يظْهَرُ ...
كانَ منَ المُمْكِنِ.../
أنْ أتَحَمَّـلَ أكْثَـرْ!؛
لكنَّ غُـرُورَ النَّشْوَةِ/
أكثَرُ منْ أكثرْ!!
وَأنا أسألُ عينيكِ أنا؛
وأبيتُ مُحَيَّـرْ!؛
كيفَ تُطيقينَ الصَّبْرَ على ذلكْ
وأنا يا حُلْوَةُ... لا أقدِرْ!
لا يظهَرُ... أبدًا لا يظهَرْ!
لنْ أتَحَمَّـلَ أكثَرْ!
طاووس "زووم"
2,13 صباح السبت 18/3/2000
واقرأ أيضاً:
وكأنَّ .... ! / إحساسْ ! / من أكون؟؟ / بالكونِ... وَما يَحْوِي ! / حَـساسِيَـةُ الحبِّ !!