صَيْرورةٌ مُؤسفةٌ !
وما عُـدْتُ أشعُـرُ /
بالرغْبَةِ اليومَ....../
أنْ أتَـكَلَّـمْ !
ولا عُـدْتُ حتى......
أحاولُ أنْ أتَفَهَّـمْ !
فلا عُـذْرَ يقبُـحُ......! /
مثلُ البقاءِ المُحَطَّمْ !!
على جُـرْفِ عُشٍّ مُـلَغَّمْ ! ......
لأنَّ : ....../
"البقاءَ الجميلَ المُـلَثَّـمْ ؛
على غيرِ وجْـهٍ تَلَثَّـمْ !!
ولكـنْ تأقْـلَمَ جِـدًّا....تأقـلَمْ....!!"
وأصبَـحَ....../
لا يَمـلُكُ الوَجْـهَ كي يتَـكَلَّمْ !
فما عادَ يحْسُنُ أنْ أتألَّمْ !
ولا عادَ يلزَمُ أنْ أتكـلَّمْ !!
طاووس "ومساء البكاء السعيد"
12,47 ظهر الأحد 20/2/2000
واقرأ أيضاً:
بُكائيَّةٌ سعيدةٌ لعينيها ! / نَفْيٌّ للبكاءِ كيف سأكتئبُ؟ / بَـعْـثَرَةٌ ...... ! / رِدَّةٌ قبلَ وفاةِ النَّبِيَّـةِ !