مُحاوَلَةٌ للشرحِ.... ؛
أتَـجَـوَّلُ بينَ ذِرَاعَيِّ الواقِـعْ ! ؛
سُحُـبٌ بالجُـملَةِ مُهْـتَمَّهْ ! ؛
فأحاوِلُ إسقاطَ المَطَرِ الرائِـعْ
لكنَّ سحابَـكِ ..... /
لا يؤمِـنُ بالكِـلْـمَهْ !!
وَيَظَـلُّ .../
بصيفِ الخَيْبَةِ قابِـعْ !
سُـحُبٌ بالجُملَةِ مُـلْتَمَّـهْ !
لكنَّ العَـقْـلَ القـانِـعْ ؛
أسْـوَأُ ما بينَ ذِرَاعَيِّ الـواقِـعْ !
طاووس "مساء البكاء السعيد"
4,33 عصر الثلاثاء 22/2/2000
واقرأ أيضاً:
واقعُ الألواحِ ** / نَسَّـاءٌ ...! / زَنْـدَقَةٌ للوعدِ الرائعِ .... / وَحْـشَةٌ ...