(1)
وُجودُكِ كانَ اكْتِشافًـا مثيـراَ .....
عجـيبَ العَـجَبْ !
وَوحـدي اكْـتَشَفتُ.....!
وَجِـدًّا تَـعِبْتُ..... !
وَجَـرَّبتِ أنتِ الهَـرَبْ ! ؛
وجِـدًا تَعِـبْتِ .....!
وَأتْعَـبتِ فيَّ التَّعَـبْ !
(2)
رجـوعُكِ كانَ انتِصـارًا مـريـرَا.....
وَشُحًّـا وفيـرًا وفيـرَا !
لأنكِ فوجِئْتِ أنَّـكِ عِـندي.....!!
وَعندي فقَـطْ ! .....
وأنِّيَ وحـدي ؛
وَوحْـدي فقطْ.....!
أنا مـنْ يُـحَبْ !!
وأني الذي ليسَ منهُ الهَـرَبْ !!
(3)
وَبَـعْـدُ..... وبَـعْـدُ..... وَبـعـدُ.....
وَلمْ تكْـتَفي بالسَّـبَبْ !!
رُجـوعُـكِ كانَ تمامًـا .....
كما أنتِ دومًـا عَجـيبُ العَجـبْ !!
طاووس "مساء البكاء السعيد"
9,39 مساء الخميس 24/2/2000
واقرأ أيضاً:
مَـدَدٌ عُـلوِيٌّ.... / مَنـزِلَـةُ اللعْـبَةِ..... ؟ / استحالَةٌ ! / محاولةُ قتل!