46- آخر الطريق2!
يومـما بيـن أكـتافي ..
لـهـا عيـشٌ قـريبْ
يقـولُ لهُ الطريقُ ودائماً؛/ كنتُ الـحبـيبْ
أصدقُ سيدي / الشـيخْ !
وأدخـلُ معـبـدي/ الـفـخْ
أنـاديـكِ الـحـقـي قلـبـي
ولا شـيءٌ يُـجــيــبْ
وأسألُ ما هنالكَ في البعيد !
ولا ألــقــى مــجــيبْ
أكررُ ما هنالكَ في البعيد ؟
هــو الـمــوتُ الأكـيــدْ
فيـا شـيـخَ الشـيـوخِ ترى
ومـما بيـن أكتـافـي
لـهـا عيـشٌ بـعيـدْ ؟
طاووس "الأواخر"
25/5/1989
ويتبع>>>>: آخر الشـر2
واقرأ أيضاً:
آخر الدهشهْ !! / آخر العمى / آخر السفهْ ! / آخر الحكمهْ!