ضَرْبُ الرأسِ...*||!|
(1)
وَإنْ كنتِ قَرَّرْتِ فِعْلاً؛ فقـولي!
فإنَّ الحنينَ لمَا يُـنْتَظَرْ؛
تَجـاوَزَ آخِـرَ طولي؛!!
ولا يُخْـتَصَرْ!
(2)
يكـونُ انتِظـارُكِ مِثْلُ السَّفَرْ؛
أنـا مُسْتَعِـدٌّ!!
وَلَـكنَّ لابُـدَّ..... مِنْ عَـوْدَةٍ للأصُـولِ!
وإلا..... وإلا.....!!
فإنِّي حَـزيـنٌ!! مَـريرُ الهَـزيمَةِ فيكِ.....!
ولـكـنْ ..... شَـكَـرْ!!
أنا كنتُ أخْبِطُ رأسي بِنَفسي......!
بِنَفسي!! بِـذاتِ الحَجَـرْ!!
وما عادَ يمكِـنُ أنْ أعْـتذِرْ!
(3)
فإنْ كنتِ قَـرَّرْتِ فِـعْلاً؛ فقـولي!
وَصُـولي ..... وَجُـولي!
وَزُفِّي إلى الرأْسِ ذاتَ الحَجَرْ!
طاووس "أغنياتٌ للقناع!"
1,27 صباح الجمعةِ 24/3/2000
واقرأ أيضاً:
الزئبق والديكان! / كيف أغنيك؟ / الشاطر والمشطور! / تقطيع!!