وَحْـدَكِ!
أنـا مُسْـتَــعِـدٌّ لكـلِّ احْـتِمالِ!؛
ولنْ نستطيعَ اتِّقـاءَ النزالِ!
فلا تسمعي غيرَ صَـوْتِـكِ أنتِ!!
لأنَّـكِ وحْدَكِ عِشْتِ الليالي!
وَوحْدَكِ جَرَّبتِ ما الموتُ كُنتِ؛
فَـصُوني الهـدوءَ ولوْ بافْـتِعالِ
إذا احْمَرَّ خَـدُّكِ! رُدِّي عليهمْ!
وَقولي الحقــيقَــةَ دونَ انْفِعالِ
فـلابُــدَّ أبْـقَى خِـلالَــكِ دومًــا؛
ولا بُــدَّ تبْقَـــيْنَ دومًا خِـلالي!
أنـا مُسْتَــعِـدٌ لكــلِّ احـتِــمالِ
ولــنْ نَستطــيعَ اتِّــقــاءَ النِّزالِ
طاووس "أغنياتٌ للقناع!"
4,24 عصر السبت 1/4/2000
واقرأ أيضاً:
صِحَّـةُ القناعِ ! / شـاراتٌ على: "الطريقِ إلى ناهِـديْكِ!"3 / ألم تفكري؟!