إذا!!؛؛
إذا تكونُ في يـدي؛ يـدي الأكـيـدَهْ!
وفي دمي عُـيونُها؛
عيونُ فِطْنَتي الشَّهـيدَهْ!!
وَمنْ سِوى أنا تقـولُهُ عيونُها...!؛
وَيَـرْفُضُ الزمانُ أنْ تُعـيـدَهْ!
تقولُني عيونُها؛ ولمْ تزلْ بريئَـةً!!
وبالبـراءةِ الشـديدَهْ
تُسـائلُ الهوَى؛ منِ الذي اسْتَحَقَّ أنْ تُـريـدَهْ!
وأنْ تَـزيـدَهْ؟!
إذا تكونُ هـكذا!؛ بـدايَـةُ القصيـدَهْ
فهلْ يَدي يدي؟؟!! وهلْ دمي مَكيدَهْ!؟
وَهل أكونُ مُـرغَمًا؛ على كِتابَـةِ القصيـدَهْ؟
طاووس "أغنياتٌ للقناع!"
2,1 صباح الأحد 9/4/2000
واقرأ أيضاً:
خَـجَـلٌ!! / طـواويسُ قـاتِـلَـةٌ!!4 / طَلبُ أمومَةٍ مُوثَّق! / جواز لايجوز!