حارسُ الحليبِ
شَـرِبْتُ أنا في ضِيافَــةِ نهديكِ أحْـلى حليبْ!!
وسافرتُ بينَ الحلاوَةَ واللـهَبِ العـندليبْ
وأُلْبِسْـتُ مليونَ بُـرْدَهْ
ولَقَّـحْـتُ مليونَ وَرْدَهْ
وطَـيَّبْـتُ مليـونَ طِيـبْ
أريدُ أنا "شُــغْـــلَــةً"! "غيرَ كوني حبيبْ!"
فأعْمَلُ في.. خِدْمَةِ النهدِ ليلاً نهارًا
ولا تسمحي أنْ أغيـبْ
لأبقى خفيرًا تَطَـوَّعَ منْ أجلِ حِراسَةِ هذا الحلـيبْ
طاووس "طواويس هائمة"
1,47 صباح السبت 18/12/1999
واقرأ أيضاً:
سِـرٌّ ما!! / فرضنا .. فرضنا!! / صلوات حب! / قـطْعًـا قـطعًـا!! / طلبُ توقيعٍ!