يَـداكِ!
يـداكِ طـريقانِ لـلـهِ بالوردِ مفروشتانِ
يـدٌ بي تُؤَدِّي لأهلِ اليميـنْ
وأحلمُ أصحَبُ أهلَ اليميـنْ
وأخـرى لِدربٍ معَ السابقيـنْ
وأطمعُ أني أكونُ معَ السابقينْ
فأختـارُ أيـَّا؟؟
يـداكِ هُـما النِّـعْـمَتانِ
وبينهما ما أزالُ منَ الحـائريـنْ
فـأختـارُ أيَّـا؟؟ تـري تـُخبريـنْ؟
يَـداكِ طـريقـانِ للكشْفِ مخلـوقـتانِ
مـنَ الـياسَمِيـنْ
ومنْ مُعـجِزاتِ الحنيـنْ
يداكِ امْتِـحانـي!!
وما غَـشَّشَتْـني السنيـنْ!
فهلْ يا تُـرى تـكشفيـنْ؟؟
طاووس "طواويس هائمة"
1,25 صباح الأحد 28/11/1999
واقرأ أيضاً:
الـلـهُ وأنـتِ!! / عـلى رُكـبَـتَيْـكِ! / شكرا لله! / شَـفَتاكِ