ماذات!!
(1)
وَكانَ البكـاءُ انْـتِظـارَا!؛
وكانَ انْتِـظارُكِ قَـتْلاَ!؛
بَـدَا للعُيـونِ انْـتِحَـارَا!
... وَقـدْ كَـانَ فِـعْـلاَ!
(2)
تَجَـنَّبْتِ مـاذا؟ وَعـايَشْتِ مـاذا؟؟
وَكِـذْبُـكِ كـذْبُـكِ كلُّ هـذا!؟
لَـوِ الحُبُّ كِـذْبٌ؛ لوِ الحُـبُّ هـذا؛
فقولي إذَنْ لي؛
سَتَبْقَى الحقيقَةُ ماذا؟؟
(3)
عَـشِقْتُـكِ.../
ماذا جَنَـيْتُ اسْمحي لي؟!
سِوَى الموتِ عَـقْـلاَ!
وَكانَ البكـاءُ انْـتِظاراَ؛
وكانَ انْـتِظارُكِ قَـتْـلاَ!
طاووس "طواويس شاردة"
3,42 عصر الجمعةِ 7/7/2000
واقرأ أيضاً:
يداكِ! / مِـنْ حسْنِ حَـظِّكِ! / البقاء لله! / تفكير!!