شَـعْـرَةٌ صُغْرَى!
شكرًا .... أنا اكْتَفيْتُ..../
.... يا حبيبتي شكرَا ....
إذا سُئِلْتِ مـرَّةً عنْ حُبِّنا؛
لا تُـرْهِقي الذِّكْرَى!
فقدْ سَعى المشيبُ في قلوبِنا
وَاسْتُنْفِذَتْ صَبْرَا ....
أنا تعبتُ يا حبيبتي شكرَا ....
فلوْ تكونُ شعْرَةً صُغْرَى؛
تلكَ التي تَهُـدُّنا....؛
فكمْ منَ الحبِّ انْحَني؛
وَانْهَدَّ تحتَ شعْرَةٍ صُغْرَى!
شكراً أنا اكْتَفَيْتُ..../
يا حبيبتي شكرَا ....
طاووس "طواويس شاردة"
12,36 صباح الخميس 31/8/2000
واقرأ أيضاً:
حيرة! / جمال؟! / من الأوراق القديمة! / تَـأَهُّـبٌ!! / إلى امْـرَأةٍ خـوافـةٍ!؛