أتَّجِـهُ سرابًا؛؛؛؛؛؛!!
أتَّجِـهُ حَـنيـنَا....؛ أتَّجِـهُ حَـزينَـا؛؛
وَأطيلُ أطيلُ الخَطْوَ مُـذابَـا!؛
يا قِـبْـلَةَ عُمْرٍ أقْصِدُها؛
أتُـرَاني أتَّجِـهُ سَرَابَـا!!؟؟
يَنْفَجِـرُ الواقِعُ تحتي؛
وأنا ما دُمْتِ القِـبْـلَةَ أنـتِ؛
أمْـتَدُّ وأمْـتَـدُّ ضَـبابَا!!
أتَّجِـهُ حَزيـنـَا....؛ أتَّجِـهُ حَنـينـَا؛
أتَّجـهُ سرابَـا!!
ما دمتِ القِـبْـلَةَ أنـتِ؛
فأنـا.... أقْـتَصُّ سَرابَـا!
طاووس "طواويس شاردة"
12,41 صباح الأربعاء 11/10/2000
واقرأ أيضاً:
إمـكانٌ ولا إمكان! / تَـهَـيُّـؤٌ للْـ!!؛؛ / في الظُـلْـمَـةِ!؛ / تخلي!!!