ذاكرَةٌ!
إذا نسيتُ الوَعْدَ كوني ذاكِـرَهْ!
وَلا تلومي لهْفَتي...؛
وَلا تلومي الذاكِـرَهْ!
يا حُـلْوَةً كالصُّبْحِ في؛
خَـدِّ الورودِ الناضِرَهْ!
هذا أنا... حبٌّ وَشوقٌ ذائبٌ؛
... في الشوقِ حَتَّى آخِـرَهْ!
هـذا أنـا... يَلُفُّني نَـداكِ لَـفَّـةً؛ ...
أطـِيـرُ لِلسماءِ العـاشِرَهْ!
هـذا أنا... مُوَصِّلاتُ الحِسِّ/
في الدِّماغِ تَبْقَى حـائِـرَهْ!
وَلا تعودُ في الدروبِ لافِـتاتٌ ظاهِـرَهْ!
فـلا تُـحَـدُّ تَـوْهَتي؛
وَلا تُـحَـدُّ لَهْفَتي...؛
وَلا تَعُـودُ لي يَـدٌ!!؛.
..وَلا تَعُـودُ ذاكِـرَهْ!
فـلا تَـلومي لَوْ نسيتُ لَهْفَتي؛
وَلا تَـلومي الذاكِـرَهْ!
طاووس "أغنيات للغزال"
11,22 مساء الجمعةِ 1/9/2000
واقرأ أيضاً:
بِـغيْـرِ ما عينيكِ! / أحِـبُّكِ أكْثَـرْ! / الفَـرَحُ الأكـبَـرْ!! / ما دمْـتُ أحِـبُّكِ؛