أغْنِـيَـةٌ للغزالِ الحزينِ!
لوْ أنَّ الدمعَ لهُ شَفَـةٌ،
لتشَرَّبَ منْ عينيكِ/
جَـمـالاً أكْـثَـرْ!
وَلكانَ تَـلَـعَّـقَ في السُّـكَّـرْ!
وَلَـدَغْـدَغَ جَـفنيـكِ وَكَـرْكَـرْ!
مِثْـلُـكِ لا تُـوصَـفُ باكِـيَـةً؛
أبَـدًا أو تُشْـعَـرْ!
وأنا صدقا لا أتصور!
وَجْـهُـكِ يعْجَـزُ يا قَـمَـري؛
عَـنْ حَمْـلِ الحُـزْنِ/
وَيَـكْـذِبُ لوْ فَـكَّـرْ!
لوْ أنَّ الدمعَ لَـهُ شَفَـةٌ؛
لَـتَمَـرَّغَ داخِـلَ جفْنيـكِ وَعَـسْكَـرْ
طاووس "أغنيات للغزال"
1,23 صباح الأحد 17/12/2000
واقرأ أيضاً:
فـريـدَةٌ! في الحب / نفخ وفخ! / باسْتِـمْرار! / إيَّـاكِ تَـكُـونينَ