مَـزْمورٌ في قافِيَـةِ الكلبْ!
تَــتَـسـاقَـطُ أسْـــوارُ الـحـُبْ!
نَـحْـنُ اجْـتَـزْناهُ بِلا رَيْـبْ!؛
لَـكِـنَّ اجْـتَـزناهُ إلى رَيْبْ!
...........
قُـولي لي قـولي؛
يا قـافِـيَـةَ الكَـلْـبْ!
كيفَ على عَـيْـنِـكَ يا ربْ!
سفح الحبُّ وشجَّ القَلْبْ
قولي يا قافِـيَـةَ الكَـلبْ؛
منْ بَـدَأ الريبَ وقولي
إنْ كانَ مُـحِـقَّـا في الريبْ
قولي يا قافِـيَـةَ الكَـلبْ؛
هلْ كُنْتُ مُحِـقًّا في حُـبِّي
حينَ مَنَحْتُكِ هذا الحبْ
قولي يا قافِـيَـةَ الكَـلبْ؛
حتَّـامَ سيَسَّـاقَـطُ في القَـلْبْ
حَـتامَ سَـيَقْـتُلُني
أنْ يَسْقُطَ هذا الحبْ!
حَـتَّـامَ على عَيْـنِـكَ يا ربْ!
قولي يا قافِـيَـةَ الكَـلبْ؛
...........
تَــتَـسـاقَـطُ أسْـــوارُ الـحـُبْ!-
نَـحْـنُ اجْـتَـزْناهُ بِلا رَيْـبْ!؛
لَـكِـنَّ اجْـتَـزناهُ إلى رَيْبْ!
طاووس "للرجوع الثالث"
1,21 صباح الثلاثاء 20/3/2001
واقرأ أيضاً:
أحتاجُ أنا يبدو! / علاقة!! / حتى الكَـعْـبِ!!!!!!!! / شَجْبٌ غيبيٌّ للتِّكْرارِ!