إذا كذا!
إذا كُـنَّـا عَـلانِيَـةً
سَـنَحْـتَرِفُ السكـوتْ!؛
فهلْ في فِـقْـهِ حتى العَنْكَـبوتْ!
جَـزاءُ الساكِتِ المَذْبوحِ/
أنْ يُـرْمَى يَـموتْ؟؟
وَهلْ تَـنْوينَ حَـقًّـا أنْ نَموتْ؟!
وهلْ ثَـمَـنُ الكلامِ كَـذَا؛
يُـخَـسِّرُني؟
وَذا ثَـمَـنُ السكوتْ؟؟
إذا يُـرْضيـكِ حقًّـا أنْ أمـوتْ!
وَلو حتى عَـلانِـيَـةً، أموتْ
أموت أنا وأحْـتَرِفُ السكوتْ!
طاووس "للرجوع الثالث"
12,21 صباح الجمعة 23/3/2001
واقرأ أيضاً:
احْـتِـياجٌ / تَـرَبُّـصٌ! / صَـرِّيـخُ بنُ التَّـاريخْ! / كِـذْبٌ! ذاتي