لعبٌ بالطينْ!
فَـرَحٌ بالكامِـلِ ما تُـعْـطـيـنْ
أرجوكِ فزيـديـهِ وَزِيـديـنْ
هـا أنـا ذا؛ فَـرِحًـا
أنْسِـجُ أحْـلامي
وَأنا ألْـعَـبُ في الطِّينْ
وَألَـوِّنُ وَجْـهَ التِّـنِّـيـنْ!
فَـرِحًـا أنْسِـجُ أحـلامي؛
وَالأطـفـالُ على أيَّـامي
كمْ لَعِـبوا بالطِّيـنِ/
وَكمْ فَـرِحُـوا بالطِّيـنْ!
فَـرَحٌ بالكامِـلِ ما تُـعْـطـيـنْ
يا حُـلْـوَةُ زيـديـهِ وَزِيـديـنْ
طاووس "للرجوع الثالث"
12,51 صباح الاثنين 26/3/2001
واقرأ أيضاً:
زَيْـلولَـةٌ / 25/3/2001 / وَلوْ بالتلفِ! / إصـرارُ الإصـرارِ!