وَشْمٌ وَحَجمٌ وَرسم!
لوْ أنتِ نسيتِ الحُبَّ أنا
لا أنْـسـاهُ!
مُـنْتَظَـرًا في الظُـلْـمَـةِ/
أحْـفَـظُ رسمي؛
وَألَـوِّنُ مَـعْـنـاهُ!
وَأنا أعْـرِفُ... جِـدًّا حَجْمي!
والحُبُّ الماكِثُ فيَّ/
حَـياةٌ أحْـيـاهُ!
والحُبُّ لـهُ الجاهُ!
لوْ أنَّ الحُبَّ الماكِثَ/
فيكِ حياةٌ؛ فَلسَوْفَ.../
... وَلا بُـدَّ تَرُدُّكِ ذِكْـراهُ
وَأنا أعْـرِفُ... جِـدًّا وَشْمي!
لا امْـرَأةٌ في الدنيا
ذاقَـتْـهُ تُـنَــسَّـاهُ
... والحُبُّ لـهُ الجاهُ!
حتى لوْ أنَّ/
نسيتُ الحُبَّ أنا،
لا امْـرَأةٌ تَـقْـدِرُ تَـنْـسـاهُ!
طاووس "للرجوع الثالث"
1,32 صباح الاثنين 26/3/2001
واقرأ أيضاً:
25/3/2001 / وَلوْ بالتلفِ! / إصـرارُ الإصـرارِ! / لعبٌ بالطينْ!