معرفَةٌ تبيَّنَ أنَّها لا تفيدُ!
(1)
أعْـرِفُ جِـدًّا ما أفْـعَـلُ فيكِ؛
وَلِـغـايَـةِ "فوقَ التَّشْكيكِ"!
(2)
أعْـرِفُ ما أفْـعَـلُ فيكِ!
وَأنا يكفيني الحُـبُّ وَيكفيكِ!
لكنَّ المُـؤْسِفَ.../
وَالْمُـقْـرِفَ/
.... والمُـخْـزِي؛
أنَّ هُـنـاكَ لَـدَيْـكِ شريـكي!
يَحْسَبُ أنَّ... وَيحْـدُسُ أنَّ/
لغَـايَـةِ "فوقَ التشكيكِ"!
وَأنا لا أعْـرِفُ ما أفعَـلُ فيـكِ
(3)
وأنا أعْـرِفُ... ما أفْـعَـلُ فيكِ!
وَأنا لا أعْـرِفُ... ما أفعَـلُ فيكِ
وَيَظَلُّ هـناكَ شريكي؛
وَأنا لا أقـدِرُ أضْبَطُ فيكِ!
لا أقـدِرُ أحْـكُـمُ فيكِ!
لا يكْفيني الحُبُّ أنـا
لا يكفيني الحبُّ وَلَـوْ حتى يكـفيـكِ!
(4)
وأنا أعْـرِفُ.... ما أفْـعَـلُ فيكِ!
وَأنا لا أعْـرِفُ... ما أفعَـلُ فيكِ
وَبِنَفْسِ المِـقـدارِ وَنفسِ التَّكْـتيـكِ!
وَلَـدَيَّ قَـوالِـبُ فِـقْـهٍ؛
في مَـرْحَـلَـةِ التَّفْكيـكِ!
لكنِّي وَلغـايَـةِ "فوقَ التشكيكِ"!
لا يكفيني الحبُّ أنا
لا يكفيني الحبُّ! وَلوْ يَـكْفـيكِ؛
خَـلِّـيـهِ يُـكَـفِّيكِ!
وَبِنَفْسِ المِقدارِ وَنفسِ التَّكْـتيـكِ!
طاووس "للرجوع الثالث"
11,56 مساء الخميس 29/3/2001
واقرأ أيضاً:
بِـغَيْرِ اسْتِـئْذانٍ! / حملُ الشيءِ! ولا! / فَـرْطُ الرَّوْعَـةِ! / فَرْطُ الرَّوْعَـةِ بالْخَـلْـطَـهْ!