مُـتْعَـبْ!
لوْ ذلكَ مِشْوارُ الحُبْ!
فـأنـا يا حُـلْـوَةُ مُـتْـعـبْ؛
وَمُـحالُ الأوراقِ إلى الطِّبْ!
أقْـدِرُ أحيـانًـا؛ أنْ ألْـعَـبْ؛
لكنِّي لا أقْـدِرُ أتْعَـبْ!!
لوْ ذلكَ مِشْوارُ الحُبْ!
فـأنـا يا حُـلْـوَةُ مُـتْـعـبْ؛
وَعلى الذِّكْـرِ أنا؛ بالأمسِ الأقْـرَبْ!!
جَـرَّبْـتُ امْـرَأةً كانتْ تلعَبْ!
بِشَوارِبِ ذي الشاربِ مَـمْـدُودٌ مُسْـهَـبْ!
وَشَـوارِبِ ذي العانَـةِ "ليْسَتْ تَتْعَبْ!"
كانتْ تلْـعَـبْ؛
وَأنا كنتُ أحِـبْ!
كانتْ تَلْـعَـبْ،
... وَتَـنُـطُّ تَحُـطُّ تَشُبْ!
فَتَـدوسُ على القلبْ!
كانتْ تلعبْ
وأنا كنتُ أحبْ
...........
لوْ ذلكَ مِشْوارُ الحُبْ!
فأنا يا حُـلْـوَةُ مُـتْـعـبْ؛
وَمُـحالُ الأوراقِ إلى الطِّبْ!
لا أقْـدِرُ أتعَبُ لا أقْـدِرُ أتعَـبْ
أصْبَحْتُ وَلا حتى؛
.... في شعرِ العانَةِ أقدِرُ ألْعَبْ!!
لوْ ذلكَ مِشْوارُ الحُبْ!
فـأنـا يا حُـلْـوَةُ مُـتْـعـبْ؛
طاووس "للرجوع الثالث"
1,8 صباح الجمْعَـةِ 30/3/2001
واقرأ أيضاً:
فَـرْطُ الرَّوْعَـةِ! / فَرْطُ الرَّوْعَـةِ بالْخَـلْـطَـهْ! / معرفَةٌ تبيَّنَ أنَّها لا تفيدُ !