لا أقْوَى!
(1)
أنا وَالـلـهِ لا أقْـوَى؛
على صَـبْـرٍ!؛ أنـا والـلـهِ لا أقْـوَى!
وَلا صَخَـبٌ سَيُمْكِنُني،
وَلا يا حُـلْـوَتي شَكْوَى!
فَقُـولي لي وَقُـولي/
كيفَ أنْزِعُ منْ دمي التَّقْوَى
وَقُـولي لي وَقُـولي/
كيفَ أنْـزِعُ حُـبَّكِ الأقْوَى؛
بِـآفـاقٍ منَ التَّـقْوَى!!
(2)
أنـا في مِـحْـنَـتي القُصْوَى؛
وَمُـعْـتَقَـلٌ بِـلا سَبِـبٍ! وَلا جَـدْوَى!
على عَطَشٍ... فـلا أرْوَى؛
وَمَـنْفِيٌّ بلا منْفًـى؛ وَلا مَـأوَى!
بِـلا دارٍ وَلا مَثْـوَى!
أنـا في مُحْنتي القُصْـوَى؛
وَلا صَـخَـبٌ سَيُـمْكِـنُـني؛
ولا يا حُـلْـوتي شَكْوَى!!
وَلا وَالـلـهِ لا أقْـوَى!
فَـقُـولي لي وَقُـولي/
كيفَ تَهْـرُبُ منْ دمي التَّقْـوَى؛
وَقُـولي لي وَقُـولي/
كيفَ يَهْـرُبُ حُـبُّكِ الأقْوَى؛
بِـآفـاقٍ منَ التَّـقْوَى!
طاووس "للرجوع الثالث"
1,24 صباح السبت 7/4/2001
واقرأ أيضاً:
من سِفْرِ سمعانْ كونشِرْتو الملل!1 / آمـيــنَ وَآمـيـنْ! /أغْـنِيَـةٌ عارِفَـةٌ للعزيزِ العارِفْ!