مِـفـتاحٌ ضائعٌ يا أولادَ الحَـامْ!
أعْـرِفُـني طَـبْـعًـا؛
أتَـذَكَّـرُني قَـطْـعًـا؛
لـكنْ عنْ شيءٍ
لا يُـمْـكِـنُني الإفـصـاحْ!
أسْـوارُ الروحِ أحَـدِّدُهَـا؛
وَمسـافـاتُ الألـواحْ!
وَأنا مَـوْجُـودٌ!!؛
بالكـامِـلِ فيَّ وَمـا شيءٌ راحْ
لـكنْ ضَـيَّـعْـتُ المِـفْـتاحْ!!
أعْـرِفُـني طَـبْـعًـا؛
أتَـذَكَّـرُني قَـطْـعًـا؛
لـكنْ ضَـيَّـعْـتُ المِـفْـتاحْ!
طاووس "للرجوع الثالث"
12,39 صباح الخميس 12/4/2001
واقرأ أيضاً:
تعلقٌ بالغباءِ! / مَـرْوَحَـةُ الحـاتي! / أشياءٌ للغُـرْبَـةِ! / كلامٌ غيرُ ذي صِفَـةٍ عـاديهْ!