الطـريقَـةُ!
(1)
هِيَ الطَّريقَـهْ!؛
فعلاً إذَنْ...... هيَ الطـريـقـهْ!!
وأفْـتَحُ النورَ الذي يلي هُنا؛
على حَقيقَـةِ الحقيـقَـهْ!
هيَ التي اتَّخَـذْتِ أنتِ يا صَديقَـهْ!
هيَ الطَّـريـقـهْ!
(2)
وَلي أنا
يا كمْ تَعَـذَّرَتْ طَريـقـهْ!
لـكنَّ أنتِ ها الطَّريـقَـهْ
وَصاعِدٌ على مَوَاسيرِ الهَوَى
وَنازِلٌ أنا.../
بِغَـيْرِ ما طَريقَـهْ!
(3)
لِذلكَ اتَّخَـذْتُ قِبْلتي يَـديْـكِ؛؛؛
ولمْ أعُـدْ مُفَكِّرًا؛؛
ولا مُغَـيِّرًا...!؛؛/
لِما هِيَ الطريـقَهْ!!
لأنَّني اتَّجَهْتُ دائمًا إليْـكِ؛؛؛
وأعرِفُ الآنَ الحـقيقـهْ!
(4)
لَـعَلَّها.. الدخـولُ خِلْسَةً رقـيـقَـهْ
على مَواجعي العميقَـهْ؟!
على حقيقتي الوثيـقـَهْ
لـعـلَّها هِيَ الطـريقـهْ!!
(5)
لَعَلها وما تفيدُ علَّها
يكفي بأنْ:
تُحَقِّـقَ الهوى الطَّريـقـهْ!
وَسوفَ... ليتَ... نلتَقي؛
على طَريقَةِ السماءِ يا صَديقهْ!
طاووس "طواويس سرية"
1,22 صباح الثلاثاء 11/4/2000
واقرأ أيضاً:
جـوازٌ يجـوزُ!! / جَـوازٌ يَجُـوزُ جِـدًّا! / منْ بابِ المياسَـةِ! / ورَقَةٌ منَ الفقهِ السرِّيِّ!!