حلولٌ بيروتِيٌّ ببيروت!3
حلولٌ بيروتِيٌّ ببيروت!2
2-الضَّحِكُ والبكاءُ والعجين!
إذا أبقى معي
أحِسُّ كأنَّني... أصبحتُ منْ نفسِ العجـينَهْ
أموتُ مدينَةً تِلْوَ المدينَهْ!
أ كنتِ مَعي مَعي..!؟ أمْ كنتُ مَحْضَ المُـدَّعي؟؟
ولا أدَعُ البكاءْ؛؛
إذا أبقى معي!
وَيدخُـلُ حُزْنُ بيروتٍ عليَّ كأنَّها أنتِ!!
فيا سِتَّ النهارِ وما يَعي
أنا أرجوكِ جِدًّا أنْ تَعي!
وكوني مثلَ.. بيروتَ الجَديدَةِ والْمَعي
فبيروتُ التي تبكي معي
تُصِرُّ على التضاحُكِ للسماءْ
وحتْمًا للسما يَصِلُ البكاءْ!
فأرجـوكِ الْمَعي!!
وأرجـوكِ ادْفَعي
ثَمَنَ السماءْ!
ويتبع>>>>: ها هيَ السماءُ تحتَنا!؛ فمنْ معي؟
طاووس "طواويس سرية"
واقرأ أيضاً:
منْ بابِ المياسَـةِ! / ورَقَةٌ منَ الفقهِ السرِّيِّ!! / الطـريقَـةُ! / ليسَ التفكير!