بَوَّابَةٌ!
منْ أيِّ الأبوابِ/
تَـودِّيـنَ عُبورَ البَـوَّابَـهْ؟
هذا البابُ طريقُ الغـابَـهْ!
هـذا للريحِ القـلاَّبَـهْ!
وأنا عَصَّـرْتُ القلبَ/
وأفْـرِغُ في كَـأسِكِ عُـنَّـابَـهْ
وَهْـوَ يُتَمتِمُ أهـلاَ
أهلاً فيكِ حَلَلْتِ الحِـلاَّ!
وَيُـعَطِّـرُ باللهْـفَـةِ أعـتابَـهْ!
لوْ منْهُ تَـودِّيـنَ عُبورَ البَـوَّابَـهْ
منْ أيِّ الأبوابِ تَـودِّيـنَ عُبورَ البَـوَّابَـهْ؟
طاووس "أغنيات للوقوف"
1,21 صباح الأربعاء 20/12/2000
واقرأ أيضاً:
تَـدَلِّي؛ / أنـا أشْـتَـريكِ / لا أستـطيـعْ! / دخُـولُ النـار!!