صَـمْـتٌ وَنَوايا!
صمْـتُـكِ هـذا....
.... لا يُعْجِـبُني!؛
.... وَمُـحَـيَّـاكِ الفـاتِـرْ!
كيفَ تعيشينَ العُـمْرَ/
مُـكَـبَـلَـةً وَمُـكَـمَّـمَـةً؛
وَتَـموتِـيـنَ مَـشـاعِـرْ!؟
...........
صَـمْـتُـكِ هـذا....
.... يـسْتَـعْـجِـلُني!
وَكَـأنَّ الوقتَ يَمُـرُّ خَـنـاجِـرْ!
صمْـتُـكِ هـذا....
.... يسْـتَنْـزِفُـني!
.... وَالـنَّـزْفُ لَـهُ آخِـرْ!
...........
إنْ كُـنْتِ تَـوَدِّيـنَ مُـصـارَحَـةً،
فَـنَـوايايَ ظَـواهِـرْ!!
وَبَـقـاءُ الحالِ على الحالِ/
يَـجُـبُّ الأوَّلَ والآخِـرْ!
...........
صمْـتُـكِ هـذا....
.... لا يُعْجِـبُني!
.... وَمُـحَـيَّـاكِ الفـاتِـرْ!
صَمْـتُـكِ هـذا....
.... بالقطْعِ سَيُلْزِمُني....؛
بالقَـفْـزِ على....
"عَـيْـنِـكَ يا تاجِـرْ"!
طاووس "أغنيات للوقوف"
12,14 صباح الأربعاء 27/12/2000
واقرأ أيضاً:
أيْـنَـك؟؟؟ِ / تمزيقٌ وَتصديق! / خُـدْعَـةٌ!! / لمْ أكُ أدْري!