أحبك... ظلُّ التاريخ!
لستُ أوَدُّ كِـتابَـةَ شِعْرٍ؛
هـذي الليـلَـهْ!
فلماذا الكلماتُ تُـطَـارِدُني
وَتُـطِلُّ على شفَتَيَّ/
القَـوْلـةُ بعْـدَ القَـوْلَـهْ!
أَ أقُـولُ "أحِـبُّـكِ" يـا فُـلَّـهْ؟
وأنا منْ جِـذْرِ التاريخِ/
أقـولُ أحِـبُّـكِ مُـتَّـصِـلَـهْ
حتى ظَنَّ التاريخُ...."أحبُّكِ" ظِـلَّـهْ!!
وَتَـمَـنَّى....
أنْ تَـحْـتَـلَّ "أحِـبُّـكِ" كُـلَّـهْ!
أَ أظـلُّ أقولُ التاريخَ أنـا كُـلَّـهْ!
طاووس "أغنيات للوقوف"
12,29 صباح الأحد 31/12/2000
واقرأ أيضاً:
فيما يَـتَـعَـلَّقُ بالشاي! / النبأ المَعْلومُ! / زلْـزَلَـةٌ وَثباتْ! / بُـعْـدانٍ للبُـعْـدِ!