راحت وأعلنت الغيابا فأصابني الغم استيعابا ،،،
فخاصمت روحي حدادا وكل ألوان الخطابا ،،،
ولا شيء أفعل صباحا مساءا سوى الترقب! يابا ،،،
حزين عليها صبابة وكم تأذى الفؤادا.. ،،،
وعقلي يطرح سؤالا لماذا قررت هذا ..؟.. ،،،
وهل فاجأتني عقابا أولم يعجبها حوارا ،،،
أم تقسو على نفسها لفقير أظهرت! عجابا ،،،
وتفر من شعري وصفاء روحي اقترابا ،،، ..؟..
شفاف أنا وكاشف الأرواح للطهر المآبا ،،، ...
أجزاء الصدق الجفاء وارتضاء الصعب! اهتداءا ،،!!،،
عودي للإبداع ولن أعاود كرتي وسأستحل العذابا ،،،
وأجلد ذاتي أنني لم أحسن البر الصوابا ،،،
ويكفي العين أن تبقي أمامها والصمت مني الجوابا ،،،
والله أعدك بعهدي ولن يخون عهدي التهابا ،،،
سأقتل الشوق للتعبير عن ولهي وأقطع لساني احتسابا ،،،
لاتوجهي القصد نحوي فلن أرى ولن أسمع خطابا ،،،
ووداعك يا شمس الدجى وبدر السماء خرابا ،،،
اللهم أني أشهدك بأني لست أفاقا ولا للفتن جلابا ،،،
سلام علي وسلام على من اتبع الهدى أسبابا ،،، ...
واقرأ أيضًا:
ومضة رشاد / حلم الفستق!