وَأبقى..!
وَأبقَى...؛
وَتبقَى الصلاةُ على../
ساعِـدَيْكِ اخْتياري المُفَضَّلْ!
فمهما سَيَحْصُلُ، مهما سيحْصُلْ؛؛
أنا لستُ أقْـدِرُ أرْحَـلْ!!
لأنَّ البقاءَ عليكِ.. ابْتِهـالي المُبَجَّـلْ!
أنا كيفَ أرحَـلْ!
سأبْقَى...
فما زالَ سَعْيي إليكِ../
اتِّجـاهي الوحِيـدُ المُكَـلَّلْ!
وما زالَ خَوْفي عليكِ.../
التِزاما أخيرًا وأوَّلْ!!
أنا لستُ أقـدِرُ أرحَـلْ
فمهما سيحصُلُ مهما سيحصلْ؛
سأبْقَى وَيبقَى انتِمائي
لعَيْنَيْكِ أصلي المؤصلْ!
وتبقى الصَّلاةُ على ساعِديكِ
ابتِهالي المُفَضَّـلْ
طاووس "طواويس سرية"
1,29 صباح الثلاثاء 18/4/2000
واقرأ أيضاً:
ليسَ التفكير! / حلولٌ بيروتِيٌّ ببيروت!1 / أيـكـونُ بالعقل؟ / لو أمْكَنَكِ؟؟!