غشاء البكارة والحكة ورأس القلم الصغير
وسواس البكارة القهري
لقد أرسلت استشارة لكنها لم تصل لا أعلم لماذا!! سوف أعاود طرحها لعلَّ وعسى أرتاح قليلاً.
مساء الخير... أنا والحمد لله أخلاقي عالية جداً، لم أتكلم مع شاب في حياتي، ولم أحب، ولم أخرج، لكن حدث وتم دخول طرف قلم رصاص في مهبلي (وهو صغير نسبياً) لكن لا أذكر إدخاله كثيراً فقد كنت صغيرة، ما أتذكره أنني أحسست بفراغ وخفت أن يسقط القلم وأزلته مباشرة، كما قلت فقد كنت صغيرة لذلك لا أذكر نزول الدماء أو الألم.
أخبرت أمي منذ سنة ونصف وقالت أني سليمة لأنني كنت أخبرها بكل شيء فهي صديقتي ولم ننحرم من ركوب أي شيء، بل كان أبي يعلمنا (أي نحن لسنا متشددين، ولكنا ملتزمين فقط)... عدت وبكيت أمام أمي وقالت "أنه ليس بالشيء الخطير، فقط تحتاجينه عند الزواج"، وقلت أريد الذهاب لطبيبة، وفعلاً في اليوم التالي ذهبنا لطبيبة مختصة في الفحص الداخلي النسائي للعمق والإخصاب وقالت أني سليمة تماماً وإن حككت مرة أخرى فيجب أن أخبر أمي،
ارتحت قليلاً لكن فحصت نفسي ورأيت شقوقاً في الحواف الثلاث، وبداية فتحة المهبل صغيرة جداً جداً لا تُدخِل إصبعاً، وفتحة الغشاء تكاد لا ترى الغشاء فهي مغلقة بشكل شبه كلي، لكن في اليمين شق يصل لنهاية الجدار، أما اليسار فيوجد لحم ضيق، وفي الأسفل يوجد شق ضيق يظهر فقط عند الحزق يشبه حرف "j" هكذا عند الحافة للحرف لا يصل للنهاية، لكن يوجد 1 ملم من اللحم، أما نهايته فتشبه الحرف بجانب الحافة في أقصى اليسار من أسفل.
وكما قلت فالفتحة ضيقة ولا أستطيع رؤية النهاية وإذا كانت النهاية أم لا...
وجزاكم الله ألف خير، وآسفة على الإطالة.
26/11/2020
رد المستشار
الابنة الفاضلة "Minyuna" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، ومتابعتك خدمة استشارات مجانين بالموقع.
لا جديد في متابعتك السريعة إلا زيادة بعض التفاصيل التي تزيدنا ثقة واطمئنانا على الغشاء بينما تزيدك أنت شكا وارتباكا..... وكل هذا يشير إلى احتمال تخطيك عتبة الطبيعي من الناحية النفسية.
من فضلك اقرئي ردنا السابق وتابعي الوصلات المهمة التي وضعتها لك، وإن لم تتمكني من وقف التوجس والخوف بشأن هذا الموضوع أو كانت لديك أعراض اضطراب وسواس قهري أخرى فلابد من سرعة التوجه لتلقي العلاج من طبيب نفساني.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعينا بالتطورات.