ديوثـة على زوجـي
عزيزي الدكتور أتابع الموقع منذ فترة طويلة وتقريبا قرأت أغلب المشاركات للأعضاء خصوصا الجنسية منها كان الهدف أن أصل أو أجد بعض من المشاكل التي تشبه ما أمر به تقريبا وجدت بعضا مشابها موضوع أو موضوعين لحالات مشابهة فقد كنت أعتقد أني وحدي بالعالم وترددت كثيرا في مراسلتكم لكن أشعر أن الآن حان الوقت لعرض موضوعي وما شجعني هو أسلوبكم الراقي في الرد وأيضا وجود موضوع أو اثنين مشابها
أنا متزوجة منذ 7 سنوات ولدي طفلان وأنا في العشرينات وجامعية وكنت من المتفوقات جدا تعرفت على صديقة كانت متزوجة خلال الجامعه وكان أغلب كلامها معي عن الزواج والجنس وأحيانا تحكي ما يفعله زوجها معها كنت أسمع في صمت وبخجل أحيانا ولكن كوننا بنات فقد كنا نحكي وكنت أستمع وكأنها تمدني بمعلومات وخبرتها التي ستفيدني عندما أتزوج في كيفية التعامل مع زوجي وإسعادة فلم يكن لي علاقات وقتها بشباب وخبرتي الجنسية فقط من مشاهد رومانسية بفيلم أو مقطع شبه إباحي سريع حتى حكتلي في يوم أنها سافرت بالإجازة لزوجها بالخليج لتقضي فترة زيارة معه وحدث شيء لم تكن تتوقعه فقد حاول أحد أصدقاء زوجها التحرش بها في السيارة وزجها الذي خرج لإحضار شيء وتركهم سويا لم تكن تعلم سوى أنها مصادفة أن يكونوا سويا لوحدهم وعندما نهرت صديق زوجها وهددته بإخبار زوجها قال لها أن زوجها هو من تعمد أن يتركهم وحدهم ليعطي له الفرصة للتقرب منها فانصدمت وصمتت حتى عادوا للبيت وأخبرت زوجها بما حدث وكان رد فعله ولم لا لا ترينه وسيم قوي ألا يعجبك الملخص أنه أراد أن تمارس زوجته الجنس مع صديقة يعني زوجها ديوث انصدمت المهم مع الوقت والإلحاح وأنها وحدها بغربة معه وافقت واشترطت أن يكون بحضورة حيث كان رافضا أن يحضر أي لقاء بين زوجته وصديقه فقط يرد أن تحكي له ما حدث ووافق على الشرط
وبالفعل بعد دعوة عشاء هي من حضرتها رقصت أمامهم وأمسكت يد صديقه ودخلت به لغرفة النوم ونادت على زوجها وطلبت منه أن يجلس ثم قال لصديقه وريني أنت ولا هو وحصل أن مارست الجنس مع صديقه أمام زوجها الذي اكتفى بالمشاهدة وإفراغ منيه بيده حيث كان المنظر جعله مثار بعد أن اعتقدت أنه سينصدم وسيندم على فعلته وتسبب ذلك أن تكرر هذا الأمر طوال فترة وجودها معه بالغربة المهم أشرت للأمر هذا لأخبركم كيف وصلني الأمر من هذا الوقت كنت دائما أفكر في تلك القصة وأضع نفسي مكانها مرة ومكان زوجها مرات وتخرجت من جامعتي وعشت فراغ بالبيت جلعني أفكر دائما بالموضوع وأتصل بصديقتي فقط لتحكيلي عن ما يحدث بها وبحياتها خاصة هذا الأمر وأنها أحبت هذا الأمر جدا خصوصا أنها أصبحت تختار من يمارس الجنس معها بمعنى جربت رجال كثيرون بعلم وحضور زوجها وهي من تختار وليس هو فقط تخبره بأن شخصا أعجبها وترغب في ممارسة الجنس معه وهو يوافق لأنه أدمن أن يشاهدها في هذا الوضع ومتعته أصبحت في ذلك حياة صديقتي أثرت في بشدة وكثيرا تخيلت نفسي مكانها لكن الأكثر مكان زوجها وكيف هو شعوره
ثم تقدم لخطبتي شاب كنت أعرفه أيام الجامعة وكان كثير العلاقات وكان خاطب مرة وكانت خطيبته تلبس ملابس فاضحة دائما وهو لا يبالي بل كان يحب ذلك ويحب أن يستعرض بها أمام أصدقائة لكن لم يكمل معها المهم وافقت رغم معارضة البعض ولأني لم أرتبط من قبل فلم يكن لدي خبرة في اختيار من سيكون خطيبي وزوجي، لكن كان لحياة صديقتي التي أعلم مايدور بها تأثير في الموافقة حتى هي نصحتني أن أوافق وقالت نوعيته ستعيشي معاه بحرية ولم يكن قفل أو متشدد وسترتدي ما تحبي وخلال فترة خطوبتنا كنا نحكي بما هو قادم حتى أني كنت ذاهبة مع أسرتي للمصيف وقال لي ماذا سترتدي بالبحر قولت له استرتش وبلوزة كات قال منظر فلاحي جدا اللبس دا البحر له فقط البكيني أو مايوة قلت له وترضى أن ألبسه قال عادي الكل كدا قلت له لا عمري ما لبسته قال لما نتجوز لما نروح بحر أو مصيف مش هتلبسي غير كدا قلتله والناس تشوف جسمي قال جسمك حلو وما ينفعش يستخبى في اللبس البلدي وكمان الناس المتحضرة بيكون دا لبسها
وكنا نتكلم عن الجنس وما سيحدث لما نتزوج كتير وأغلبه أنه يحب أن تكون الزوجة مسيطرة بالسرير وهي من تقوم بكل الأوضاع ويحب أن يكون ضعيف تحتها ويحب أن تشاركة كل شيء بمعنى كما وأن يشعر بشيء داخله منها كما هي تشعر بشيء داخلها منه لم أفهم تلك النقطة فسألته قال لما نتزوج هعرفك وتزوجنا فعليا بعدها بشهور في البداية كانت علاقتنا الجنسية العادية ولا أخفي عليكم كانت حياة صديقتي في خيالي لكن المختلف كنت أضع نفسي مكان زوجها وليس مكانها وكما قولت أصبحت أوضاعنا الجنسية كلها أنا أقوم بها دائما بالأعلى وكثير من الأمور لا أعلمها كان يطلبها حتى أني كنت أستغرب وأقول هل يحدث ذلك حتى وجدته يفتح تلفونه ويوريني مقطع جنسي لامرأة تجلس فوق فم زوجها وتجعله يلعق مهبلها عنف وقوة وقال لي مذل هذا لم أغضب لأن على تليفونه مشهد جنسي وسألته لماذا تشاهد قال لنتعلم وهذا من باب التعليم وفعلت ما شاهدت ولا أخفي كان الأمر يعجبني جدا أني أسيطر عليه وأجعله ضعيف ويصرخ تحتي وشعرت أني أنا الرجل حتى أني أثناء العلاقة أدخل إصبعي بدبرة ليصرخ أكثر وكان متقبل جدا بل وأصبح يطلبها في كل مرة
حتى سافرنا في أحد أيام الصيف للغردقة كمصيف وبالفعل لبست بكيني بعد إلحاح منه وكان بفندق تقريبا كل من به أجانب ومصريين لا يرتدون سوى البكيني أو مايوة في البول أو البحر ومع أني كنت محجبة لكن خلعته لأول مرة بمكان عام وما الفرق فأنا أرتدي بكيني وعارية اندهدش وقال جسمك رائع بالبكيني مع أنه يرى جسمي بغرفة النوم وهو أيضا كان يرتدي شورت رجالي صغير وضيق يبرز عضوة ومؤخرته وكنت أرى نظرات الكثير لي ولجسدي وأراه هو أيضا يراهم ينظروون لي ولكن كان الأمر عادي ولا يعلق وفي إحدى المرات ونحن على البول كان يجلس وعضوه شبه منتصب أعتقد من كثر ما ينظر للأجساد العارية التي تمر أمامنا وكان بجانبنا امرأة تجلس وعيناها طوال الوقت على زوجي وأعتقد عضوه المنتصب والبارز جدا في الشورت لا أعلم شعرت بشيء غريب أني لم أغضب ولم أغير بل ركزت معها وكان زوجي يرد أن نخرج للغرفة وطلبت منه أن نظل شوية وكان هدفي أن يظل في وضعيته أمام تلك المرأة التي وكأنها أصبحت مثارة من جسد وعضو زوجي ولا تتحرك أو ترفع عينها عنه حتى قلت له في واحدة شكلك عاجبها قالي فين دي نبهته لها قال دي جامدة أوي وأثنى عليها وكلما زاد ثناء ونظر لها كما قولت الأمر أثارني جدا وهو من رد علي
العادي بدأ يتحدث ويقول دي أكيد في السرير رهيبة وأخد راحته في الكلام لأني كنت أشجعه كما لو كان جالس مع صديقه وليس زوجته حتى أني كنت أقول له صدرها كبير أحسن من صدري ومهبلها البارز تحت المايوة منتفخ ووهذا دليل أنها مثارة من جمال جسدك تشجع جدا من كلامي وقال خايف أعجبها وتيجي تغتصبني قولتله وليه تغتصبك لو تقدر توقعها أهي قدامك وطول هذا الكلام كل حكاية صديقتي تتسرد أمامي وها أنا في مكان زوجها وبدأت أشعر شعوره أيضا كان لكلامي مفعول عل على زوجي فقال يعني لو وقعتها مش هتزعلي قولتله من باب التحدي مش هتقدر أصلا دي آخرها بصات ودا آخرك معاها قال طب لو حصل قولتله أتحداك قال طب لو حصل متزعليش بس المهم وكأني أعطيته المجال وفتحتله الباب وأصبح يبادلها النظرات وهو من النوع الجريء أصلا وقولت له أنا سأذهب للحمام وللحقيقة كان لإعطاء المرأة فرصة وراقبته من بعيد وشاهدته وهو يشاور لها ثم تحدثا وقام وحدثها وشاهدته يسجل رقمها على تليفونه ثم عدت وهي قامت بعد ذلك وكأن ملامحها أنها في الثلاثينات ومصرية زوجي
أخذ الموضوع بجد ولكنه يتقرب منها لكن بدون أن يعلمني معتقدا أني أمزح لكن وقت الجد سأغضب وصعدنا ومارسنا الجنس وخلال الممارسة كنت أفكر في ما حدث ووجدت نفسي أتخيل زوجي معها حتى كنت أقول له عجبتك الست دي يقول لا أنت أحلى أقول لا هي أحلى وجسمها أحلى كنت بأثار من كلامنا عليها ووجدت نفسي مثارة بشكل قوي وكانت أول مرة أصل فيها للنشوة بتلك القوة ولأن طبع زوجي من زمان بتاع بنات ونسونجي بالفعل راسل تلك المرأة وكنت أراقبه في صمت بل وأتركة وأشغل نفسي بأمور حتى يخرج ويفعل ما يشاء حتى شاهدته واقف معها يتحدث ولأن الوقت كان ضيق ويومان وسنعود من الإجازة كنت أشعر أنه يرتب لشيء ما فقلت له سأذهب لكوافير الفندق أضبط شعري وأعمل مساج المهم سأقضي وقت طويل لأكون جاهزة للعودة للقاهرة وكان الهدف أن أتركة وحيدا وهو مطمئن وبالفعل راقبته لأجده معها وخرجا للتمشية وكنت أراقبهم من بعيد حتى شاهدته يقبلها ويلمس جسدها وصدرها وهي يدها على قضيبه وكأنها تريد أن تنتزعه من تحت ملابسه لا أخفي فقد شعرت بإثارة قوية ورغبة في أن أشاهدهم يمارسون الجنس وهذا للمرة الأولى وكنت أقول لنفسي أخرجي قضيبه وأدخليه بكي ولكن لأنهم بالخارج فلم يحدث سوى ما قلت ومن هنا كان لدي رغبة شديدة بل وأتخيل أنه يمارس معها الجنس ثم تحدثا وتهيأ للذهاب هو عاد وكأنهم اتفقوا على شيء
ومن فرط ما كنت مثارة ذهبت للحمام ولأول مرة منذ فترة طويلة أمارس العادة السرية وأنا أتخيل زوجي بحضنها وعاد ووجدني بالغرفة بعد شاور أخذته بعد ما فعلت وبكل هدوء قلت له لقد شاهدتك تفعل كذا وكذا وأعلم أن رقمها معك شعر بخوف وقلق لكني قلت له أنا متفتحة وإن كنت تريد أن تفعل شيء فافعله بعلمي وليس بدون علمي وأعلم أنك نسونجي من زمان ولكنك رجل ستفعل ما تريد ولكني كما قلت لن أمنعك لأني لن أستطع في الواقع لكن أريد أن يكون بعلمي وإن كنت تريد أن تلعب شوية مع المرأة عادي ولكن مش من ورايا تحول خوفه لتساؤل وهل ستوافقي ولن تغضبي وهكذا قلت له أنا فعلت ما تريد في علاقتنا وطريقة لبسي هل غضبت قال لا قلت يبقى أكيد مش هزعل لكن محبش حد يقرطسني قال طب هي عايزاني أروح أوضتها بالليل قولتله طب متجيبها هنا استغرب قال وإنت قولتله هكون عادي موجودة مكنش مصدق وفكرني بهزر قولتله أنا بتكم جد واقتنع فعلا أنه يجبها بل وكلمها قدامي وعرض عليها قالت ما فيش مشكلة بس مراتك قالها متقلقيش أنا مرتب فقالي هي مش هترضى وهتخاف لو عرفت إنك عارفة قلتله هسيبلك المكان تاخد راحتك وكانت نيتي لحد متيجي فعلا وأشاهدهم وهي مش واخدة بالها ودا اللي حصل
جتله وأنا بعد دقائق من دخولها دخلت بهدوء السويت وكانوا هما بغرفة النوم وكانت في بداية الممارسة وكانت بتمص قضيبة ولا أخفي ظللت طوال ممارستهم للجنس خلف الباب الموارب أشاهد ما يفعلون وأنا في حالة نشوة عارمة بل وأضع يدي على فمي حتى لا تخرج آهاتي من قوة الإثارة والنشوة وهنا أصحبت مكان زوج صديقتي تماما وأشعر بما يشعر بل وأستمتع بذلك وكانت تلك المرأة رائعة في السرير للحقيقة وأعجبني جدا ما تفعل كما لو كنت رجلا أشاهد وللحظة خرج صوت مني بسبب القذف الذي حدث لي من فرط ما أشاهد وانتبهوا إني موجودة وتوقفوا والمرأة في حالة صدمة وخوف فنحن بفندق وممكن تكون فضيحة لكني بكل هدوء قلت لا أكملي ما تفعلي وعلى فكرة أنا عارفة وأنا اللي سبتله الأوضة وعارفة إنك جايه وأنا اللي قولتله يجيبك بدل ميروحلك مكنتش مصدقة وصمتت أنها تكمل لحد ما زوجي يخلص وزوجي كان مذهول لكن بعد كلامي وجدته تحمس ويمارس بعنف وقوة معها وكأنه سعيد ومطمئن حتى انتهوا وقلت لها أي وقت عايزة كلميه وما تقلقيش أنا فري خالص فتبسمت وارتدت ملابسها وخرجت وهو كان مذهول وسعيد وقال لي أنا مش مصدق إنك مراتي وأنا سعيد إنك مراتي ومدح كثير قلتله اعمل اللي يسعدك أنا مراتك وأحب أشوفك سعيد مهما تكون اللي بتعمله حتى لو مع غيري بس بعلمي وبحضوري كمان قال معقول قلتله أيوه إنت جربت وقلتله عجبتني وإنت معاها على فكرة حتى
وثاني يوم كان آخر يوم لنا بالفندق قلتله كلمها لو عايز تشوفها قبل ما نمشي وحصل وكلمها قدامي وقال لها إننا هنسافر وعايز ينام معاها لآخر مرة وافقت وقال لها مراتي عارفة وعادي وحصل وليلة سفرنا جت ودخلت وأنا من فتح لها الباب وجلسنا وعزمتها على عصير حتى سألتني إزاي عادية وراضية كدا ومش مضايقة إن جوزك بيخونك ابتسمت قلت قدامي بدل ما يكون من ورايا كل الرجالة بتخون ومحدش هيمنعهم بس الأحسن إحنا نحتويهم قالتلي إنت غريبة وقلتلها أنا هدخل أخد شاور وخدي راحتك وتركتهم حتى بدأوا الممارسة وتسللت ووقفت كما حدث وشاهدت العلاقة وأنا في كامل إثارتي وقذفت أكثر من مرة وأنا أشاهد وعدنا للقاهرة وأنا مدركة تماما لما شعر به زوج صديقتي ولماذا يفعل هذا ولأن الحديث طال فقد حملت وأنجبت أطفالنا وحياتنا جنس عادي وكلما أراد زوجي أو تعرف بامرأة أحضرها ومارس الجنس معها أمامي وبحضوري وأوقات أجلس ألعب بمهبلي أمامهم وهم يمارسون
وكثيرا ما أحضرت له سيدات بنفسي للممارسة بمقابل مادي عندما يعجز هو ويكون لدي رغبه في أستمتع فقد كنت أخرج وأتعرف على سيدات ساقطات وأعرض عليهم ذلك وبمقابل حتى الشغالة التي تأتي مرتين لتظيف الشقة أقنعتها بذلك وفي كل مرة تأتي للتنظيف تمارس الجنس معه بحضوري وأصبحت متعتي كلها وهي وأنا أشاهده يمارس الجنس مع أخريات أمامي أكثر من ممارستي معه فعليا وكثيرا ما أشارك السيدات مع زوجي وكأننا في سباق لإمتاعه أو سباق لإظهار قدرتنا ونكون امرأتين على رجل في ممارسة ثلاثية ولازلت أستمع لصديقتي وما تفعله مع زوجها الذي يحضر لها غرباء أيضا للممارسة معها ولكنها تعلم أن حياتي مثالية جدا خصوصا أن زوجي وما أقدمه له جعله يحبني جدا بل ويفعل كل شيء لإرضائي ويغرقني بالهدايا ويقول ياريت كل نساء العالم مثلك ونادرا ما يحدث بيننا خلاف وأنا الآن أخطط لجلب صديقتي هذه لزوجي طالما تمارس مع غرباء فأكيد ستمارس مع زوجي ولكن لا تعلم حياتنا ولازلت أفكر في الطريقة وكيفية إخبارها بحقيقة حياتي مع زوجي وهل ستتقبل أن تكون مع زوجي بدون علم زوجها لكني أرغب في رؤيتها حقيقة مع زوجي...
في النهاية لا أعلم هل تلك المتعة طبيعية أو ما سيحدث مستقبلا لقد أصحبت ديوثة على زوجي ولا أدري هل سأظل على هذا المنوال أم سيسوء الوضع وهل مع كبر عمر الأطفال ماذا سيحدث لي أو لزوجي أو لحياتنا أخشى أن يحدث ما هو أكبر خصوصا أن زوجي قبل لفعل كل شيء بل ويلمح لأمور جديدة كمشاكاة رجل آخر معنا أو يتحدث عن تبادل وأمور مشابهة وأشعر أني السبب فيما وصلنا إليه وأن اكتفائي بما يفعله أمامي كان خطأ وأن الآمر سيتطور وسيصارحني ويطلب مني بوضوح أن أفعل كما يفعل خصوصا وأنه بدأ يتحدث عن أن أصدقاء يتبادلون زوجاتهم من باب التغير وكسر المملل
وأنا متأكدة أن لو قلتله هيا نفعل سيفعل ذلك
أفيدوني وشكرا لسعة صدركم
4/8/2021
رد المستشار
موضوع الاستشارة: سلوكيات جنسية والمثلية بالوكالةتعليق الموقع:
في البداية لا بد من التركيز على أن الموقع هو للاستشارات الطب نفسانية ومعظم الاستشارات التي تصل الموقع حول السلوك الجنسي لا علاقة لها بالطب النفساني. كذلك لا بد من الإشارة إلى أن الموقع حاله حال أي موقع آخر يعني بالطب النفساني أو الصحة العقلية لا يصدر أحكاما أخلاقية ولا يعير أهمية لأي تعليقات أخلاقية صادرة من رواد الموقع. وأخيراً يصعب على البعض القبول بمصداقية الاستشارات الجنسية.
الاستشارة تبدأ الحديث عن طرف ثالث لتبربر السلوك الجنسي لمستشيرة الموقع. لكن في نفس الوقت لم يثير أمر هذا الطرف الثالث الاستياء بل على العكس من ذلك. العلوم النفسانية نادراً ما تقبل مثل هذا التبرير، و في الغالبية مجرد عملية إزاحة غير واعية لتأزم الإنسان بعصاب ما، وفي هذه الحالة أزمة عصابية لمستشيره الموقع.
يتم وضع الكثير من هذه السلوكيات النادرة في جميع الثقافات في إطار المازوشية أو التبصبص أو غير ذلك من الخطل الجنسي. إذا كان هذا السلوك الجنسي لا يتعارض مع سعادة الإنسان في حياته ومقبول من قبل الطرفين فلا يحق لأحد التعليق عليه. متى ما كان هذا السلوك الجنسي سبباً في عدم سعادة الإنسان ويود التخلص منه فهو قد يقوى على ذلك بنفسه أو الدخول في علاج نفساني كلامي.
وأخيراً تحليل هذا السلوك في الاستشارة نفسها. الكثير من هذه السلوكيات النادرة يتم تحليلها نفسانياً وهذا التقييم بعيداً عن الكمال. هناك إثارة جنسية مع مشاهدة الزوج يمارس الجنس مع امرأة أخرى في الحقيقة والخيال وهذا يصل إلى مرحلة النشوة الكاملة. الرجل الذي يسعد بمشاهدة زوجته تمارس الجنس مع رجل آخر فهو يطلب منها أن تمارس الجنس مع هذا الرجل وكالة عنه. كذلك الحال مع الزوجة التي تستمتع بممارسة زوجها يمارس الجنس مع امرأة أخرى فهي تطلب منه ممارسة الجنس مع امرأة وكالة عنها. بعبارة أخرى هناك ميول مثلية مكبوتة يتم التنفيس عنها عن طريق هذه السلوكيات.
القبول بالميول المثلية أمر صعب وكثيراً ما ينجح الإنسان بكبتها وهذا ما حدث معك.