الخائف أن يكون شاذا: ذكرى العادة الشرجية!
رسالة شكر
بسم الله الرحمان الرحيم، أولا أريد أن أشكرك السيد وائل أبو الهندي الذي كان رده سببا في تحسني بنسبة كبير وقد تجاوزت كل الأفكار والمشاعر الوسواسية التي كانت تحدث معي خصوصا أني للأسف كنت مدمنا على الحشيش طيلة فترة مرضي
والحمد الله أنا في هذه الأيام في القمة السعادة بعد زوال الوسواس الشذوذ وقد عادت شهوتي والحقيقية وذهبت كل تلك الأحاسيس التي كانت تأتيني، لكن مشكلتي الآن هي إني أصبحت أفكر في الجنس طيلة اليوم (مع نساء طبعا) وأيضا أصبحت تعجبني كل من أراها في الطريق وتفكيري في الجنس بشكل قهري أصبح يشعرني بالإحباط ما أريده معرفته هل هذا الهوس والتفكير بالجنس أيضا اضطراب وهل عليّ الذهاب الى الطبيب النفسي
وأتمنى أن تكونه استشارتي مفهومة وواضحة لأني لست محترفا في التعبير عن نفسي باللغة العربية الفصحى
وشكرا
11/7/2024
رد المستشار
الابن المتابع الفاضل "Zakaria" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك ومتابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
ما تحتاج إليه هو أن تحسن من نمط حياتك الحالي بحيث تزيد من دوائر اهتماماتك وأنشطتك وعلاقاتك مع الآخرين، وأن تقلل من الجلوس أمام الشاشات قدر إمكانك وتمارس قدرا معقولا من التريض يوميا، وغير ذلك كثير مما ستجده مكتوبا في برامج المساعدة على مناجزة الشهوة الجنسية المفرطة، وتنظيم ممارسة الاستمناء في الإحالات أدناه، وإذا نجحت في ذلك فستكون قلصت من المساحة التي يحتلها الاهتمام بالجنس في حياتك، فإن لم تنجح فقد يفيدك الحديث مع معالج نفساني.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات.
ويتبع>>>: الخائف أن يكون شاذا: ذكرى العادة الشرجية! م1