شاذ.. وديوث.. وأريد الخلاص!!
انحرافات جنسية واضطرابات نفسية
أنا ولد عندي ١٦ في ثالثة ثانوي أنا صغير حد من المدرسة من أصحابي دلني على السكس فبحثت وبقيت أشوف نساء عارية وبدأت أقرأ قصص دياثة وكنت لا أعرف يعني إيه ديوث لكنني أحببت دور الديوث وشخصيته وأحببت أن أكون ديوث وقصة دياثتي لها شقان شق مع أختي وشق مع أمي
توفي والدي وتركني مع ماما فلم تنجب غيري ولدي أختان واحدة ٢٦ متزوجة ولا تنجب والأخرى ٣١ لديها بنت وأزواجهم برا مصر ولم أرى إخوتي إلا مرة واحدة في حياتي فهم سكان الصعيد وأنا من القاهرة، وجاء إخوتي في عيد الأضحى الفائت لأقابله في القاهره عند عمي ووجدت أختي الوسطي ذات الـ ٢٦ تقترب مني جسديا جدا فكانت تحضنني كثيرا وتضع رأسي على ثديها وتقول لي لنذهب للغرفة نمدد على السرير كنا بنحضن بعض ونبوس بعض بشهوة أوي وكانت تلبس خفيف جدا أمامي وكانت تكلم الرجال يمارسون الجنس معها علمت حينها أنها تريد أن تجلعني ديوث لها، وبالفعل أصبحت ديوثها الصغير وكانت تعبث بعضوي واتفقنا عندما يسافر أحدنا للآخر فلن نستطيع ممارسة الجنس بوجود الأهل
أما شق أمي منذ عام ونصف كنت أتحرش بأمي خارج المنزل فكنت أضع يدي على مؤخرتها أتحسسها برفق وأتحسس شق مؤخرتها وأضع عضوي برفق على الشق من الخارج وفي المنزل كنت أتحسس ثديها برفق قبل أن ننام فأمي تثيرني جدا وكنت أفعل العادة السرية في أندراتها وأحطهم مكانهم وفي مرة زهقت من كدا واتخانقنا وفي رمضان الفائت عملت مشكلة وعمي خد فوني وفتحه لقى شاتات بكلم ناس تساعدني أنام معها لكن مشافش شاتات دياثتي وإني سالب وكدا
ملحوظة أنا سالب وبحط خيار بمؤخرتي، ومن وقتها وأنا حاسس إنه كاسر عيني آه علاقتنا رجعت زي الأول وخلاص بس أنا بكرهه وأكره أشوفه
بلاحظ إن ماما مش بتخاف على مشاعري نهائى وبتتصرف تصرفات بتحبيني زي إنها قالت لعمي ومراته (مراته تبقي بنت أختها والبيست فريند بتاعتها) قالت لها إني بتعالج أنا وقفت عشان الثانوية بس ليه تقولهم وهي عارفة إن حاجة زي دي هتأذيني في حين أن ابن خالتي مدمن آيس وحشيش ومخدرات وأمه وأخواته جابوه ناس من المصحة تشحنه وماما وخالتي اتفقوا ميقولوش لامرأة عمي وماما كانت خايفة على مشاعره جدا إن حد يعرف ومش خايفه على مشاعر ابنها الموضوع مخليني كاره ماما جداا
في أولي ثانوي ارتبطت ببنت أكبر مني سنتين دراسيا و٣ كعمر لأني داخل المدرسة بدري سنة ودا مش حب مراهقة ولا الكلام ذا أنا عارف أفرق بين الحب والإعجاب المهم أنا حبيتها جداا وهي دخلت لي في وقت كانت علاقتي بأهلي تحت الصفر بجد ومع انتهاء أولى ثانوي هي مشيت وأنا مش قادر أتخطي
وعرفت بنات بعدها كأصحاب عادي لأني مش هرتبط ببنت عشان أنسى واحدة ثانية
المهم عمر ما حد ملأ فراغها أنا بحبها أوي ومش قادر أتخطاها
8/9/2024
رد المستشار
شكراً على متابعتك.
هذه الاستشارة لا تضيف ما هو جديد. استشارتك السابقة كان مختصرة تشير إلى فعاليات جنسية غير أخلاقية بينك وبين والدتك. هذه المرة تضيف تفاصيل أخرى حول أختك ووالدتك وبالطبع الحديث عن خزعبلات الديوث والدياثة.
استشارتك تذكرني بقواعد ابن خلدون حول التفكك الاجتماعي الذي مصدره دوماً الانحلال الأخلاقي العائلي وأنت على علم بالانحلال الأخلاقي الذي تسرده في رسالتك. لكن في نفس الوقت ما تم سرده في رسالتك يتجاوز عتبة ما هو معقول وربما البعض منه على الأقل من نسيج خيالك لأن من الصعب أن يدرك أي مستشار لماذا تكتب إلى موقع نفساني تسرد فيه مشاهد جنسية غير أخلاقية ولا تطلب حل.
في نفس الوقت هناك الاحتمال بأنك ساقط أخلاقياً بسبب اضطراب الشخصية وفي طريقك الى اكتساب سمات شخصية معادية للمجتمع.
لا يوجد حل لما تتحدث عنه وأنت على علم بما هو صحيح وما هو الخطأ.
لا حاجة لمراسلة الموقع ثانية.
هداك الله.
واقرأ أيضًا:
ثقافة البورنو: أتخيل أني ديوث!
هل أنا ديوث على أمي؟!
مجانين ديوث على أختي بالفطرة!
من شعور الديوث إلى الحنين للشذوذ!