وسواس العقيدة، وسواس العبادات و.ذ.ت.ق م7
لا أعلم
هل إذا كنت أفكر في الحكم الشرعي وكان فيه خلاف في وجوب هذا الشيء وقلت (إذا لم يكن واجبًا ما الذي يكون واجبًا إذًا) شيء من هذا القبيل يعني وشعرت بمشاعر غضب هل أكفر؟
وأيضًا عندما تبت وأنا آتي بالشهادتين جاءني فكرة قالت لي أنني سأعود وسيصير هذا الموقف مثل كل مرة وحتى وأنا أكتب الآن أشعر أني صدقت هذا الكلام!
وأيضًا يأتيني شعور إذا كتبت استشاراتي هنا وأنني أقول إنني أتوب وأتشهد يأتي شعور إنني مرائية.
وأيضًا شيء آخر هل إذا كان هناك ثقوب صغيرة في رداء الصلاة تلك التي تكون بين قماشين عند خياطتهما وتكون واضحة جدًا إذا وضعتها أمام ضوء وتكون واضحة قليلًا لمن يركز إذا مررتها على شيء ملون، ولا تكون واضحة أبدًا إذا لبسته أبدًا أبدًا.
هل هذا لا يصح الصلاة فيه؟ أم أنا موسوسة؟
أرجوكم أجيبوا أنا خائفة جدًا.
16/9/2024
واستطردت في نفس اليوم تقول:
وساوس متنوعة
جاءتني فكرة أنه لو أنني كنت أتابع مقاطع دينية كثيرًا يعني كل شيء أتابعه مقاطع دينية طوال الوقت سأخجل من الناس، هل كفرت؟ وهل أكفر لو فكرت أنني لن أخجل إن فعلت وساوسي أمام شخص ملتزم؟ ما هذه الأفكار وهل هي مني؟ وهل هي كفر لو لم تصدر من موسوس؟ وما حكم تأجيل التوبة من الكفر؟ وهل إذا فكرت أن أسأل شيخ عن حكم شيء فعلته.
(فكرت بموضوع أن جنس الرجال أفضل من جنس النساء) وعندما فكرت إذا سألت شيخ جاءتني فكرة أنه سيقول عني أني امرأة صالحة لأنني أسأل ومقتنعة وراضية، وجاءتني مشاعر كره قوية هل كفرت؟
16/9/2024
وأضافت في اليوم التالي تقول:
الوساوس عذبتني
أنا قبل قليل كنت أفكر بموضوع أن جنس الرجال أفضل من جنس النساء وكانت أفكاري تحديدًا عن طلاب في مدرسة أمي لأنني أساعدها في أعمال المدرسة فكنت أقول إن مستوى الولد الفلاني أفضل من البنت الفلانية، ثم جاءتني فكرة نسيتها لكن أذكر أنها كانت مشاعر عدم رضا لأن الولد أفضل من البنت في المدرسة أو شيء من هذا القبيل.
ربما هذا الموضوع ليس كفرا أنا لا أعلم، ولكنني في داخلي كنت أقصد الموضوع عمومًا، أن الرجال أفضل من النساء. وأيضًا هززت رأسي بقوة ليس لأبعد هذه الفكرة التي يمكن أن تكون كفرا، بل لأنني كنت أريدها وكنت أهز رأسي لأبعد الفكرة التي تقول إن الرجال أفضل من النساء وكأنني غضبت ولا أعترف أن هذا الشيء حقيقة (أستغفر الله) (هذا الذي أظنه حصل) أخاف أن يكون عدم رضا بما أنزل الله وتكرر هذا الأمر حوالي أربع مرات اليوم بنفس الموضوع. فهل هو كفر بالنسبة للإنسان الصحيح؟
فكيف أعلم أنه ليس حقيقي؟ ما الذي يضمن لي أنه مجرد وسواس؟ وما الذي يضمن لو أنني لست مريضة أنني لن أفعل هذه الأشياء؟ لأنني أظن أني كنت أفكر مثل هذه الأفكار في السابق قبل أن أصاب بالوسواس.
ماذا لو مت ووجدت أنى كافرة؟ كل هذه الأفكار تراودني طوال الوقت.
وكثيرًا ما يحصل هذا الموقف تأتيني مشاعر على فكرة فكرتها وأنسى ما هي الفكرة وهل كانت كفرا أم لا؟
وأيضًا إذا أعجبني السحر الخيالي الذي يكون في الأفلام الخاصة بالأطفال هل أكفر؟
وأيضًا وأنا أقرأ فتاوى وجدت نفسي أكشر لا أعلم هل على الفتاوى أو ماذا.
وأيضًا كنت أفكر بالأقوال التي آخذ بها وخفت وشعرت أنني متتبعة للرخص، لأنني أتبع المذهب المالكي في قولهم إن الكلب طاهر، وأنني آخذ بقول إن جميع يسير النجاسات معفو عنه، وأنه لا يجب الترتيب بين الفوائت، أخاف أن تكون صلواتي بطلت الآن وأهنت المصحف لأنني صرت لا أتبع المذهب المالكي وأخاف أني صرت كافرة الآن.
17/9/2024
واستطردت في نفس اليوم تقول:
التوبة من الكفر
عندما شفيت من الوسواس قبل فترة كانت تأتيني ريح وكنت أنسبها إلى الوسواس وأصلي، والآن جلست أفكر كيف هذه الريح وسواس وأنا شفيت من الوسواس؟ غالب الظن هو أني كنت أعلم أنه ليس وسواس، ولكنني كنت أتجاهل وأصلي. ماذا لو أنني الآن كافرة؟ لأن بعض العلماء قالوا إنه كفر.
وعلى فرض أنني كنت كافرة، في الأسابيع الماضية كنت أتوب من الكفر وكان دافعي للتوبة هو أنني لا أريد الكفر بتاتًا فهل هذا يكفي في التوبة من أنني كنت أصلي وأنا غير متوضئة؟ فأنا أذكر أني كنت أقول لن أعود إلى أي شيء كفر فعلته، فهل هذا يكفي؟ كنت أقول كل شيء كفر فعلته من أول كفر فعلته وحتى هذه اللحظة لن أعود إليه، هل هذا يكفي؟
والذي أدى إلى كل هذه الأفكار هو أنني في صلاة العصر اليوم شعرت بخروج ريح ولكن لم أتأكد لكنه كان مثل الحركة في الداخل، يعني لم أشعر بالهواء يخرج فقط شعرت بحركة ولكنني لست متأكدة، يعني من الممكن أن يكون ريحًا حقيقيًا، خصوصًا أنه لا يأتيني دائمًا ومن الممكن أنه ليس وسواس أيضًا. ولكنني تجاهلته، فهل هذا صحيح؟
وأيضًا أنا لعبت ألعابا إلكترونية أفعل فيها أشياء كفر وجاءتني فكره قالت لي إنني لو تذكرت أنني كافرة في العطلة عندما كنت أخرج خروجات عائلية مع أقاربي أنني لن أغتسل ولن أصلي الصلاة وحاولت أن أردع هذه الفكرة بكل ما أوتيت، ولكن لم أستطع.
هل هذه الفكرة منطقية؟ أم وسواسية؟ هل تأتي الناس الطبيعيين؟ وهل كفرت؟ ربما ستقولون إنه عند لعبك اللعبة لم تكفري أصلًا وأنه وسواس، ولكن لنعامل الموضوع على أنه ليس وسواسا لأنني متأكدة من هذا الأمر.
17/9/2024
واستطردت في نفس اليوم تقول:
هل هذا كفر؟
قبل قليل كنت أبحث عن حكم تعليم الأنثى وعندما جئت لأكتب ما حكم تعليمها جاءتني فكرة قالت لي اكتبي امرأة بدل بنت، ونفرت من أن أكتب امرأة لأنني قلت المرأة كبيرة كيف يتم التحكم بها هكذا وهي كبيرة؟ كأنني قلت لماذا الرجال يتحكمون بها؟
وكأنني غضبت وأخاف أنني كنت أقصد بهذه الأفكار شيئا يخالف الدين مثل القوامة أو طاعة الزوج أو الوالد.
طمئنوني أرجوكم؟
17/9/2024
واستطردت في نفس اليوم تقول:
هل بطلت صلاتي؟
اليوم وأنا أصلي الظهر تحركت كثيرًا وخصوصًا في الركعة الثانية فعندما قمت لها عدلت وقفتي، ثم وجدت أن رداء الصلاة تجمع تحت قدمي فحاولت أن أبعده بأربع حركات أولا حركت رجلي ثم حاولت أن أسحبه بيدي وحركت ذراعي (مع العلم أني أعلم أنني لن أستطيع لأنه دائما يحصل لي هذا الموقف ولا أستطيع أن أسحبه بيدي) ثم بقدمي مرة أخرى ثم المرة الأخيرة بيدي. ثم وأنا أركع حركت يدي لأعدل رداء الصلاة، وأنا أرفع من الركوع أيضًا حركت يدي. وأنا في السجود أيضًا تحركت قليلًا.
هل هذا يعتبر حركة كثيرة؟
وتبطل الصلاة؟ طبعًا هذه الحركات غير الحركات في الركعات الأخرى.
17/9/2024
وأضافت في اليوم التالي تقول:
لا أعلم هل وسواس أم حقيقة؟
قبل قليل قلت سأخجل لو أحد عَلم أني أطبق القوامة وطاعة الزوج -(حتى وأنا أكتب الآن عندما قرأت ما كتبت جاءتني مشاعر نفور عندما قرأت القوامة وطاعة الزوج وحاولت ردعها)- وقلت هذا الكلام عمدًا مني، لكن لم يكن قصدي الخجل من الحكم نفسه بل كان قصدي لأن الناس سيقولون عني كلامًا.
ولكن وأنا أفكر بالموضوع جاءتني فكره قالت لي لا أنتِ خجلة من الحكم نفسه وحاولت أن أردع الفكرة لكن لم أستطع.
وحاولت أن أشرح لنفسي أنني خجلة من الناس وليس الحكم، ولكن كلما شرحت كلما تناقضت مشاعري أكثر وتوسع الموضوع ودخلت أفكار جديدة!
وأخاف أنني الآن كافرة لأنني من الأساس سمحت لنفسي أن أخجل من الناس فأدى ذلك إلى الخجل من الحكم.
فهل أنا كافرة؟
18/9/2024
واستطردت في نفس اليوم تقول:
هل هذا رياء أم شرك؟
هل إذا حاولت تحسين صلاتي من ناحية الوسواس أقصد، فحاولت أن أقلل المرات التي أُعيد فيها الفاتحة والتشهد لأنني أخجل أمام أمي والناس ولا أريدهم أن يقولوا عني موسوسة أو ينظروا لي نظرات غريبة أكون بهذا مُرائية؟
وهل يعتبر من الشرك أنني أحاول تقليل الوسواس في الصلاة خوف أن تغضب عليّ أمي؟
كل هذه الأفكار تأتيني طوال الوقت.
18/9/2024
رد المستشار
الابنة المتابعة الفاضلة "لولو" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك ومتابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
قلت في متابعتي السابقة معك (لن أعلق مرة أخرى على سؤالك التاريخي! هل كفرت أو هل هذا كفر؟ لأني أجبت عليه أكثر من مرات بأنك محصنة ضد الكفر وكل ما يتعلق به وشرحت لماذا أكثر من مرات، وبينت لك أن أي حوار أو شعور أو سيناريو عقلي يتعلق بالكفر أو الإيمان هو في حالتك وسواس فلا تسألي! وإن سألت لن نجيب... وكفي عن إبعاد أو منع أو نفي أو إنكار أو تحييد الأفكار الكفرية حتى الصريحة لأنها لا تأثير لها عليك ومحاولة مقاومتها تؤذيك وتشجع الوسواس أكثر، ولا تجب عليك أي توبة منها.
ثم نأتي لسؤالك: (هل هذا لا يصح الصلاة فيه؟ أم أنا موسوسة) فإن الرد على شطره الأول هو تصح صلاة صحيح العقل مع علمه بوجود نجاسة على جسده أو في ثوبه أو مكان صلاته يمكنه أن يتوضأ ويصلي دون إزالتها على مذهب المالكية، وتصح كذلك على مذهب الحنفية إذا كان صحيح العقل ناسيا لها أو عاجزا عن إزالتها، وهذا الكلام للصحيح أو غير الموسوس، وأما بالنسبة لك فإن صلاة الموسوس بالصلاة تصح في كل الأحوال، وأما الشطر الثاني فسؤال جديد بدلا من هل أنا كافرة؟ تسألين أم أنا موسوسة؟ ولا رد لدينا على مثل هذا السؤال ونحن نكتب الآن ردنا العاشر عليك ولم يخلُ واحد من الرود من ذكر أنك موسوسة، وأحيانا فصلنا وقلنا عرْض و.ذ.ت.ق.
ليس ولم يكن ولن يكون واجبا عليك ولا مستحبا منك بحال من الأحوال أن تنطقي الشهادتين بنية الدخول في الإسلام، فليس هذا من مريض وسواس الكفرية إلا عبثا قهريا يعزز بنيان الوسواس، يمكنك أن تتشهدي في أي وقت شئت لكن ليس بهذه النية -أي نية الدخول في الإسلام- أبدا وإلا فهو تشهد قهري!
واقرئي على مجانين:
وسواس الخروج الدخول في الإسلام!
وسواس الكفرية: الخروج الدخول في الملة!
كل الحكايات والمواقف ومشاعر البغض أو الكره أو الخجل التي وصفتها لنا لا يكفر بسببها الصحيح غير الموسوس، والغريب أنك ما زلت عاجزة عن تصديق أنك موسوسة وتريدين حكما للصحيح... نسأل الله أن ينزع الوسواس من قلبك نزعا فتكونين كالصحيح، لكنك ما دمت موسوسة فإن عليك الأخذ بالرخص حتى تعبدي الله كما يعبده الصحيح واعلمي أن الاستسهال والاسترخاص مطلوب منك ومندوب (مستحب) شرعا، في حين يوقعك إصرارك على تطبيق أحكام الصحيح في معاناة من لا يريح ولا يستريح!
أما موضوع خروج الريح يجب أن تفهمي يا "لولو" أنه في حالة مريض وسواس قهري خروج الريح لا فرق شرعا بين أن يكون شعور إخراجه للريح وسواسا أو خروجا لريح حقيقية! وليس مطلوبا منه أي من المريض التفريق بين ما هو ريح وما هو مجرد وسواس وأزيد ولو شمَّ ريحا ولو سمع صوتا "يعني ولو تيقن" عليه أن يكمل صلاته ولا يعيدها لأنه مريض ولا فرق كذلك بين أن يشعر أنه تعمد إخراج الريح أو أنه غلبه أو خرج وحده،
واقرئي في هذا الموضوع:
وسواس النجاسة، وسواس خروج الريح!
وسواس العبادات: وسواس خروج الريح!
وسواس قهري العبادات: الوضوء والريح والصلاة!
وسواس الكفرية: إطلاق الريح الكفري!
وسواس خروج الريح: لا شك ولا يقين، بل تصريح!
قلنا أكثر من مرة لا شيء يفسد صلاة الموسوس بالصلاة، وأما الحركات التي تعدينها بهذه الدقة فلا تشي إلا بأنك تنشغلين بمراقبة نفسك وأنت تصلين جسديا وذهنيا ومن الواضح أن ذلك يوقعك في حرج ومشقة لا داعي لها وقد عرفت أن صلاتك صحيحة وبدلا من مراقبة نفسك وجسدك وضبط سبيليك ركزي في تطبيق ما شرحناه لك سابقا في استعارة القطار لحل مشكلة وسواس قهري الصلاة، وتذكري ما قلناه ما المتابعة السابقة: (اطمئني يا ابنتي فلا شيء يمكن أن يبطل عبادة مريض الوسواس القهري إذا وسوس فيها، وبالتالي لا يجب عليك أثناء صلاتك أن تراقبي نفسك ولا يصح أن تلتفتي لأي شك بـبطلانها فلا شيء من المبطلات يبطلها بما في ذلك ما تسمينه تعمد الخطأ، وإنما يجب أن تلتزمي باتباع استعارة القطار).
أما رسالتك الأخيرة فلنا وقفة معها تقولين: (هل إذا حاولت تحسين صلاتي من ناحية الوسواس أقصد، فحاولت أن أقلل المرات التي أُعيد فيها الفاتحة والتشهد لأنني أخجل أمام أمي والناس ولا أريدهم أن يقولوا عني موسوسة أو ينظروا لي نظرات غريبة أكون بهذا مُرائية؟) والرد عليه لا بل لأنك تتبعين النصائح التي أوصيناك بها هنا على مجانين وربما غيرنا -يعلمه الله-، ولابد أولا أن تفهمي ما هو الرياء وما أنواعه كما في الرد التالي: وسواس قهري يمنعني من الصلاة! وسواس الرياء.
ما يحدث معك ليس أكثر من حيلة وسواسية لمنعك من مجرد محاولة العبادة بشكل صحيح! (حتى ولو تمثيل) لأن اعتيادك ذلك يوهن عزمه ويضعف خوفك منه... فهو يجعلك قادرة ولو شكلا على إهماله، وأظن والله أعلى وأعلم أن في استحباب صلاة الموسوس مع الجماعة شيئا من ذلك، ولولا أنه يتضمن نزع المسؤولية عن المأموم باتباع الإمام لأوصينا به مطلقا، والسبب هنا هو اشتمال العلاج على ضرورة تدرب مريض الوسواس على تجاهل وساوسه وقهوره ما ظهر منها وما بطن في كل أحواله فردا أو في مجموعة، أي أن يكون قادرا على العبادة بشكلها الصحيح أمام الناس وبينه وبين ربه... ما تفعلينه أنت تعرض للوسواس وتدرب على تجاهله... بدلا من ذلك يأخذك الوسواس إلى إشكالية الرياء!
ولتأكيد المعنى عودي واسترجعي ما ذكرناه أعلاه وتأمليه، ما دمت موسوسة فإن عليك الأخذ بالرخص حتى تعبدي الله كما يعبده الصحيح واعلمي أن الاستسهال والاسترخاص مطلوب منك ومندوب (مستحب شرعا) المطلوب إذن أن نعبد الله عز وجل كما يعبده الصحيح أي أن تظهر عبادتنا في أعين الناس كعبادة الصحيح! أو أن نظهرها للناس كما يرونها من الصحيح! وليس هذا رياءً، بل هو في حالتك اتباع الشرع في رفض التعمق ودَرْءِ الوسوسة طمعا في رحمة الله، إذن فعلك صحيح وإذا وسوس لك عقلك بأنك ترائين لا تردي عليه فهو تعرض وتدرب على التجاهل.. وأكملي عبادتك هداك الله.
وأخيرا أكرر (كفي عن تكرار إرسال التساؤلات فلا فائدة من محاولات الحصول على الطمأنة دون تواصل علاجي حقيقي مع طبيب ومعالج نفساني).
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعينا بالتطورات.
ويتبع>>>>>>>: وسواس العقيدة، وسواس العبادات و.ذ.ت.ق م9