أحب روائح الأماكن الحساسة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، اسمي علي وعمري 27عام متزوج والحمد لله سوري الأصل ولكن تربيت في تركيا من عمري 11عام، وممكن لدي أخطاء إملائية لأني درست في سوريا لمرحلة الرابع الابتدائي من ثم أكملت دراستي في تركيا.
لدي استشارة محرجة لي بعض شيء أنا من عمري 6 سنوات إلى سن المراهقة كنت أكره الجواكت أو المعطف المصنوعة من الجلد أكره أن ألبسها في الواقع أما عندما أتخيل بيني وبين نفسي أحب لبسها وتخيل أشياء قريبة في لبسها وبعد سن البلوغ أصبح لدي لبسها عادي فصار عندي شيء ثاني أحب روائح المنطقة الحساسة مثل رائحة بين الفخذين والمؤخرة.
تزوجت عن حب أصبحت أحب رائحة مؤخرة زوجتي ولا أقرف منه أبدا وألعق مؤخرتها طبعا ما بعد الاستحمام للتذكير أنا لا أحب رائحة البراز لكن أحب رائحة الأماكن الحساسة وأحب أن تجلس بمؤخرتها على وجهي.
لدي الميول لمجامعة زوجتي من الشرج، ولكن كوني كمسلم وأعلم أن هذا حرام ومضر لم أفعل هذا والحمد لله لم أفعلها أحب المؤخرة وشم ما بين الفخذين أريد أن أعرف هل مضر من الناحية الطبية؟
وأريد أن أعرف من الناحية الشرعية يجوز هذا الشيء أم حرام مثل نكح المؤخرة؟
وشكرا
7/10/2024
رد المستشار
الابن المتصفح الفاضل "علي" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك وإن شاء الله متابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
بداية لا يوجد لا ضرر من الناحية الطبية كما ستظهر لك ردود المستشارين أدناه على استشارات في نفس الموضوع، ولا يوجد حرج من الناحية الشرعية لأن ما تفعله ليس حراما فالحرام هو إيلاج الذكر في فتحة الشرج، ولا أدري ما الذي جعلك تربط بين حساسيتك لارتداء الملابس الجلدية في طفولتك وبين حبك لرائحة المؤخرة؟
اقرأ على مجانين:
الولع برائحة المؤخرة: فرمونات الأنثى!
الولع بالمؤخرة والفرمونات المحيرة!
ولع الفتى والفرمونات ورائحة النساء!
الاسترجاز ورائحة الجسد المثيرة!
رائحة النساء: نوع من التوثين أو الأثرية!
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات.