وسواس الكفرية: و.ذ.ت.ق × ط.ب.ح.د! م7
استشارة طارئة
السلام عليكم، اليوم استجد عليّ موضوع جديد بخصوص موضوع الكفرية كنت في نقاش مع أحد الأصدقاء يريد شراء سجادة صلاة وقال لي إنه يريد سجادة من مكان فاخر فقلت له باستهزاء ومع إحساسي بالوسواس وقتها بأن "هل تريد أن أحضر لك سجادة من مكة"؟
ومن وقتها وأنا عقلي متوقف عن التفكير والوساوس تأكلني
فهل أتجاهل وليس عليّ شيء
15/10/2024
رد المستشار
الابن المتابع الفاضل "عبد العزيز" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك ومتابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
نعم يا ولدي نعم تجاهل وليس عليك شيء! ألم أقل لك بالنص في أول ردي السابق عليك (لا يمكنك مهما حصل أن تكفر ولا أن تريد أو تتعمد الاستهزاء وإن حدث ذلك أي جئتنا تقول أردت وتعمدت وكفرت فردنا هو: كله من الوسواس القهري ويعود عليه، وتبقى أنت على حالتك الإيمانية التي كانت قبل الوسوسة بالكفر، ولست متمتعا بالإرادة كاملة الحرية لتتعمد أو تريد على الأقل في موضوع وسواسك).... أرجو أنت تواصل علاجك النفساني مع معالجيك.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات.